#بقلم
#ايزابيل
《اوهام الحب 》
..
#عشقت الون الاسود حتى
تلونت حياتي به ،،،..
ضربتني راشدي طار شعر وجهي
اثره ضلت تفشر وتغلط وتكلي ..
_ادري بكل البينج وبين عادللقنتني غلط عمري ماراح انساه
كرهت نفسي بسببه كرهت جدو الى
بسببه نجبرت اوكف هاي الوكفه واعايشهاذا الشعور صعب لما البنيه يتشكك بيهه
وبشرفهه واني ليوم تعرضت لكثير من
الاتهامات ليش ؟؟ لان كلبي ماهوا عادل
لان رفضت قربه مني واستصعبت هيج
امر ،،..جرتني من شعري صرخت ولزمت
ايدهه كالت : شوفي لج يالك..اليوم يجي عادل لو مايجي وحك علي اشيل البيت فوك روسكم باجر اريد نيشانج تحطينه بيدي لا وحك الله اروح لجدج ولا اخجل ولا استحي اصفطله الحجي السمعته اصفط ..صرخت بوجهه
_الي كلج هيج جذب اصلا من اول يوم زواجنه ...ماخلتني اكمل ضربتني راشدي على
اثره وكعت بالكاع وراسي نلطخ بحافه
الجربايه كصتي نزفت دم ..دفرتني برجلهه وكالت
_عرفتج ولج موش راحه ومو طاهره ونضيفه بس موصوجج صوج ابني الاغم الماشف الك..الماخذهه بنيه لو لا..ضليت كاعده بالكاع ابجي
ومكرفصه على نفسي ..
عافتني وطلعت روحي وجسمي اكتض بالالم
والوجع ليش اني ماعشت حياتي مثل كل ابنيه تبني احلامهه وتحب وتنحب الشخص الي يتمناكلبهه ليش فارس سوا بيه هيج وخدعني مادري شكول بس حسبي الله ونعم الوكيل عليك والله نشالله يطلعهه بيك ..
مثل مابهذلتني هيج وخليت اليسوه والمايسوه يذلني ...ندك الباب واني بعدني على نومتي
وعيوني بوري ونفتح ابد ماسكتت ..دخل عادل باوعلي بخوف وركض بتجاهي
ثنى ركبته وكعد مقابيلي كال بصوت خايف مرتجف ،،_شبيج فيان ؟؟
ماجاوبته ضليت بس ابجي شاف
الجرح الي على كصتي باوع بصدمه
وحيره بنفس الوقت كال بعصبيه ..
_لج احجي مو دمرتي اعصابي شصار وشلون انضربتي ،ردت بس الشهكه تعوفني لحضه
حتى اكدر استجمع الحروف العالقه بحنجرتي ..بس لا حياه لمن تنادي حسيت
كلبي حيوكف من كثر البجي والمناشغ ..كومني من اكتافي وكعدني
على الجربايه كعد مقاابيلي
ولزم اديه بعد خصلات شعري الجانت
لازكه على وجهي اثر الدموع الي توكع ..كام جابلي كلاص مي
لزمته واني ارجف اجه يوكع الكلاص
اخذه مني وشربني خلصت ومسحت
حلكي بكفه ايدي ..سكتت شويه وكدرت اهده ..
بس الدموع مارضت تفاركني ..لزم وجهي بثنين ادي وكال
_فيان احجيلي منو وياج ؟،
أنت تقرأ
#اوهام الحب
Romanceعندما تتغلب لعبه القدر عندما ينتصر البؤس .. فتاه من جنوب العراق لها نسل كردي تلتقي بحبها الاول والاخير لكن ماالابال ان كان الحب من طرف واحد ... بقلم .. ايزابيل