البارت 41

7.4K 162 0
                                    

🍁عاهرة السيد🍁
(بقايا أنثى عاشقة) 
البارت 41
بقلم : سلطانة القلم (اكرام)
لا احلل النشر قبل اخد الاذن و الاحتفاض بالبوسط....

وصلهووم اليخت للجييهة الخرى و عاود جر آسر شمس من دراااعهاا و بمجرد ما دخلهااا لطياارة طلق منهاا بنترة و مشااا كلس فوق واحد الفوتوي بعييد عليها فحين شمس بلعات ريقهاا و مشات كلساات فاحد ليفوتوي... 
بعد مااا يقاارب 8 ساعاات تحطااات الطياارة فالمغرييب كانت الساااعة حوالي 6 ديال العشية.. 
نزلاات شمس من طيااارة و هيااا حااسة نوعاا مااا بشوية ديااال الرااحة حيت و اخيراا رجعاات لبلادهاا.. 
طلعاات راسهاا بانو ليهاا مجموعة ديال ليكاارد واقفيين حانيين روسهووم و تلاتة ديال الطونوبيلاات مبلاصيين وحدة ديال آسر عرفاتهاا و التانيين باينين ديال ليكارد.. 
ماهتمااتش بزااف بالموضووع جراات باليزتهاا و بداات تاتزرب فخطااوييهاا حتاا وقفهاا صوتوو القويي لي كان باين من نبرتوو جدي و مافيهش المزااح...

آسر : فييين غادة؟ 
شمس : (بغصة) انمشيي بحاليي.. 
ضحك آسر باستهزااء و داار اشاارة لواحد من ليكاارد دياالو و حتاا هواا فهمو و توجه لعند شمس خدا من عندهاا الباليزة و دارها فكوفر اللوطو... 
جرهاا عااود آسر و حل الباب و دخلهاا بنترة و سد عليها الباب بالجهد حتا قفزاات... 
ركب حداهاا و ظيمااراااا الووطوو.. 
بعد ربع ساعة ديال الطرييق وقف آسر قداام وااحد الدااار جااية خاارج المديينة و بعييداا كل البعد عن صدااع و ضجييج المدينة جااية بضبط فالغاابة... 
شمس شاافت البلاصة لي جابهااا ليهاا آسر و خرجووو عينيهااا مخلووعة و كأنهاا حااسة بشنو غايوقع...

بمجرد ماوقفاات اللوطوو حلااات شمس الباب و عطااات رجليهاا للرييح بدااات تاااتجرييي فكل جهدهااا و السخفة شادااهااا ماكلااات وااالو هادي كتر من 8 سواايع و لكن واخا هكااك كابرااات... 
آسر شافهاا هربااات عقدد حجبااانووو و قلبوو حااس بيه كايضروو ملي بعداات علييه حس يراسو ايمووت الى بعداات علييه.. 
نزل بالزربة مورااهااا و هوااا خااايف لا يفقدهاا و تبعهااا كايجريي و كايغووت موراهااا... 
ضوراات شمس راسهاا باان لييهاا كايقرب منهااا و حتااا من الجهدد مابقاااش عندهااا... 
بداات كااتحس بالدوخة شادااها و فرمشة عين شدهااا آسر بكل سهولة ماجا فين يضورها لعندو حتا فقداات الوعي...
آسر تخلع عليها ماعرف باش تبلااا تفكررر بلي ماكلاات والو نهاار كااامل و حاجة طبيعية باش تفقد الوعي... 
هزهاا بين يديه و تم غااديي بيها لجيهة الداار و خاطروو عاااد رتاااح شوية... 
وقف قداام الباب و تفكر بلي السوارت فجيبو رد شمس بشوية لفوق كتفوو حتااا جبد سواارت و حل الباب و دخل و سد الباب مورااه عاد رجعهاا لبيين يدييه و هواا كايبوس فيها بحب و حنااان...
تم طاالع بيهاا فالدرووج للطابق الاول حل اول باب قداامو و حطهاا فوق النموسية بشوية و تكى حداهاا و هواا كيتأمل فيهااا... 
آسر : (بهمس) كوون غيير تلاقيناا ف ضرووف أحسن من هكااا.. 

#يتبع

عاهرة السيدحيث تعيش القصص. اكتشف الآن