لا تبخلو بي فوت + كومنت من أجل مجهوداتي
#أطلس_مذنب_الأمنيات
البارت 28
... 🔱.. BY MAHOSHA.. 🔱..
"أين أختفى؟" قال يونغي بصوت شبه مهموس و صوت أبواق السيارت خلفه أخفت كلماته.. الأن ليس وقت الإنشغال بذالك شاب شائب الشعر فدعس علي البنزين.. ولكنه سيعود للمنزل... لقد سمعه بوضوح يقول " أحدهم ينتظرك في منزلك سيكون عوناً لك"
صار الأن يستمع لشخص يراه مجنوناً ولكنه مستعد لتصديق المجانين و المشعوذين أيضاً إن كان ذالك سيساعده
ركن السياره في كراج المبنى و صعد لشقته في الدور الثالث تحديداً.. ليتفاجئ بأحدهم يقف أمام منزله... شخص لم يتوقع حظوره.. و مجدداً ذو شعر الأبيض خرج بدهنه... هل يعقل أنه دجال؟
"أبي؟" قال بتساؤل يقترب من ذاك الشخص الذي يدير ظهره له ليستدير فور سماعه.. إنه والده حقاً.. ولكن ما الذي أتي به هنا في هذا الوقت؟
.. 🌟.. 💥.. 🌟...
_" ما الذي حدث بنى أخبرني.. قد أستطيع مساعدتك " قال مين بثبات ينظر لي يونغي
بعد أن تحدثا حول جنكوك و نينا إبنته و الأن حان دور يونغي ليسانده أيضاً
نظر له يونغي لثواني يفكر... «هل حقاً سيساعدني كما قال ذاك المدعو بأطلس؟»
هوّ سيجرب فحسب لن يخسر شيئ فقال فوراً " سيري صديقة نينا قد تم خطفها وهيّ تكون حبيبتي آيضاً"
_"إلهي... " قال مين قبل أن يقف قافزاً يسترسل:" أوليست رفيقتها في سكن أيضاً؟ كيف حال نينا؟ " قال مين سيون بقلق
" لا تقلق فهي كانت خارج البلاد مع جنكوك عندما تم خطف سيري ولم يتركها للحظة و الأن هو معها لذالك إهداء و إجلس رجاءً "
مرر مين سيون لسانه فوق صف أسنانه يخفي قلقه ليعود جالساً يرد "هيّ بخير صحيح؟ "
" لو لم تكن كذالك لما رأيتني هنا أبي" قال يونغي بنفاذ صبر فقلق والده مبالغ فيه للغاية
تنهد مين سيون يقول :" ما آخر مستجدات القضيه هل وجدو أي معلومات عن الخاطف؟"
" كان أستاذ سيري و نينا و قام بخطف سيري لأسباب لا أعلمها ولكنني اقسم أنني سأقتلع عيناه "قال يونغي بكمت قبل أن يقف متجه نحو الملف الذي كان قد رماه بإهمال علي الأريكة المجاوره و يسلمها لأبيه يكمل " هذه المرأة هي وسيلتنا للوصول لي تاي.. ربما تستطيع مساعدتنا علي معرفة شئ عنه إنها والدته "

أنت تقرأ
«أطلس» مذنب الأمنيات {مكتملة}
Фэнтезиعندما تتمنى أمنيه عليك أن تكون حذراً مما قد يحدث لاحقاً........ "أتمني أن تختفي تلك الفتاة من حياتي" "تمت تحقيق أمنيتك"