أبدء من عالم النينجا [عالم ناروتو]

[الفصل : 66] تقنية مشرط الشرط

سنة 26 كونوها

يتدرب موراساكي على مجموعة من النينجوتسو من العناصر الخمسة العادية.

لكن كل نينجتسو يستخدمه لها زيادة هائلة في القوى مقارنة بالنينجوتسو العادي.

شقرا له تختلف عن الآخرين.

 يمكن لشاكرا أن تزيد من أسلحة مصنوعة من كتل حديدية عادية ، مما يمنح السكين القصير الصلابة والقوة مقارنة بمعادن الشاكرا.

على الرغم من أنه ينهار فور استخدامه مرة واحدة ، إلا أنه مخيف جدًا أيضًا

 هذا يذكر موراساكي بجسد خرافي الخالد .

  يتمتع ما يسمى بجسم الإنسان الخيالي بمرونة قوية يمكن مقارنتها بشقرا وحش الذيل ، ومرونة قوية ، وقوة بدنية غير عادية ، والأهم من ذلك ، القدرة على تحويل أي نينجوتسو عادي إلى قدرة سحرية بين يديه .

  سبب ضعف أطلاق الخشب لدى ياماتو في العمل الأصلي بشكل طبيعي لأنه لا توجد زيادة في جسم الإنسان الخالد.

من هنا ، يمكن استنتاج أن القوي حقاً هو هاشيراما سينجو بدلاً من أطلاق الخشب و كون أطلاق الخشب الخاصة به كيكي توتا لليانغ و الأرض و الماء بدلاً من الكيكي جينكاي ياماتو الخشب و الأرض.

و على الرغم من أن بنية الجسم ليست جيدة حاليا مثل جسم الإنسان الخيالي على مستوى هاشيراما سينجو ، إلا أنها لا تزال قريبة جدًا .

الآن يمكنه أيضًا الاعتماد على هذه الزيادة ليجعل نفسه أكثر قوة في القوة الغريبة التي تعلمها من تسونادي .

يقوم موراساكي بالتدريب على مهارات العين حيث يمزج رون التحليل و الرؤية و التدقيق و الرؤية من خلال من أجل رؤية بنية المادة و نقاط الضعف في المادة و تطوير كيفية قطعها باستخدام النينجوتسو .

قرأ موراساكي عن تقنية قطع السيف و تقنيات سيف شقرا و بعد أبحاث أستمرت أسبوع .

قام بدمج النينجوتسو الطبي تقنية مشرط شقرا الطبي للجراحة ومع تقنية الرؤية مجال الطاقة و الرون البصري الخاص به من أجل تكوين تقنية مشرط.

عندما تهاجم الشخص بمشرط الشرط تقوم بقطع التسلل الحلزوني في الجينات المنطقة بالإضافة إلى قطع البنية الضعيف في المادة في الخلايا الجسم المهاجمة .

نظرية أذا كان لدى موراساكي قوة تحكم قوية بما فيه الكفاية يستطيع تغيير خواص المادة و تعديل الحمض النووي و السلالة في خلايا الدم .

الكثير من الكتب مكتوبة بأحرف عالم النينجا بكثافة.

في "نظرية النينجا الأساسية" ، فإن تعريف شقرا هو نوع من القوة التي شكلتها الطبيعة ، والتي يمكن صقلها بواسطة جسم الإنسان من خلال تنمية الطاقة.