أبدء من عالم النينجا [عالم ناروتو]

[الفصل : 89] أسلوب العين اليمنى : الخلق الإلهي

كونوها السنة 30 / الشهر 1 / اليوم 29

جلس موراساكي وهو يقرأ التقنيات التي لدى عشيرة سينجو و أوتشيها .

حيث نهبت ميراث ألف العوائل خلال فترة الدول المتحاربة و مخزنة في ميراث العشيرة .

لدى عالم النينجا العلوم من الفيزياء و الكيمياء و الأحياء و تكنولوجيا الكهرباء و الحاسوب لكنها مهملة و أشياء تركها العصر مثل الساموراي الذي احتل النينجا مكانتها تدريجياً .

لقد طلب من ميتو تزويده بالميراث و تملك أيضا تقنيات مثل تقنية متعددة الحجم لعائلة الفراشات و تقنية وضع الفراشات و غيرها من التقنيات التي تعتبر تقنيات سرية ممنوع أنتشارها .

لدى موراساكي في بحر الوعي طاقة روحية لطبيعة شاكرا الين مثل قوية مثل البحر على شكل سديم النجمة .

موراساكي حالياً يحاول انشاء التغير في شكل و طبيعة الشاكرا خاصته .

حيث تغيرت شاكرا موراساكي في الأول تحويل شاكرا الين إلى حقول الهالة الحياة على الجسم مثل الهالة في إنمي الصياد X الصياد .

ثم قام موراساكي بتغيير شكل و طبيعة بضخ شاكرا الين في الظل مما جعل طاقة الين بخاصية التأثير على الواقع من خلال الوهم لتشويه الواقع مثل عائلة كورما .

التغييرات في سمات و شكل شاكرا خلق الشيء من لا شيء سمات الخلق حصل موراساكي على قوة الخلق المولدة من الطاقة موراساكي الروحية النقية.

اندفعت المعلومات إلى عقل موراساكي مثل البرق .

 شعر موراساكي فقط أن رأسه بالكامل كان على وشك الانفجار.

حيث شغلت كمية هائلة ومخيفة من المعلومات كل أفكاره في لحظة ، ثم اضطر إلى تذكرها مثل البطة.

 تذبذبت موجة المعلومات في ذهن موراساكي عدة مرات ، كما لو كان يريد ترسيخ الذاكرة ، هذه العملية جعلت موراساكي يتعرق بشكل غير مريح لدرجة أنه كاد أن يغمى عليه مرة أخرى.

 يبدو أن الانهيار العقلي لـ موراساكي كان على وشك الإحساس ، وتوقف نقل المعلومات.

 بعد فترة ، فتح موراساكي عينيه عندما تكيفت عينيه تدريجياً مع الضوء.

 ما ظهر أمام عينيه مرآة يشع نورًا .

يتشتت الضوء بالتساوي من المرآة بأكمله ، والسطوع مرتفع جدًا ، بل إنه يعطي الوهم بضغط الضوء.

السبب في أنني أعرف أن هذا المرآة ، وليس كتيبًا كما فكرت به من قبل ، هو أن هذه المرآة هي أحد أسلحة الروح لدى سوزانو الخاصة به .

لذلك ، "يعرف" موراساكي الآن ، هذا المرأة .

 اسم المرأة هو المرأة المقدسة : ياتا نو كاغامي  "مرآة الحكمة".