🌾العروبي و عروسة الريح 🌾
💄الخنساء 💄رجعو كايدويو و مكملين لقاو حتى من لوازم الاستحمام من لي ماسك داللحم و الشعر حتال لداكشي الطبيعي من خلطات الحمام المغربي؛ النيلة هي لخرا لقاوها حاضرا...
أما الروايح و لميكاب لقاو غي لماركات لوااعرين..
تشوفهم وجدان تبوس ليه يديه عليهم..عارف بنات لمدينة عزيز عليهم هادشي..
لقاوه جايب كلشي ما ناسي والو إلا داكشي دلبيجامات و الملابس لي فيها حس الخصوصية... ما كايناش منهم لبياسا..
لعقلية درجال لبلاد هي هادي مالو هبيل يوريهم آش كاتلبس مرتو فدارها..
إوا و آخر صندوق كان صغير؛ حگروه فلول و قالو غاتكون غي شي حاجة خفيفة و لا تمر... لمهيم ما توقعوش يحلوه وي لقاو فيه دي بواط صغار فلحمر..
كايحلوهم و كايحلو معاهم فمهم.. راه عروبي و عارف قضية الرشيم.. خاص ضروري يجيب لعروستو شي حاجة دالذهب..
جاب ليها جوج دلي أونسومبل من الخاتم تال السنسلة..
واحد خفيف عصري.. تقدر تخرج بيه فالأيام العادية..
و لاخر تقليدي محجر بحجيرات فالحمر و لخضر ديال لمناسبات و حتى الدمليج ديالو ثقيل و النقش ديالو بلدي..رشيدة و حسنا حلو فامهم..
حسنا كاتقلب فالسنسلة بيديها:تباااركالله.. تباااركالله لاهيلا دهاااز هو..
رشيدة:هانتي تشوفي يا ختي فيامنا كنا نمشيو بلا هادي بلا ديك و لا دارو معاك لمزيان يجيبو ليك حوالق الفروج و تقطيعة دالتوب..
حسنا:إييه لوقت تبدلات كلشي ولا بالمظاهر..
جلسو تاني قالبينها هضرا كايداكرو على لماضي.. مرة يضحكو و مرة يعبسو..
رشيدة عاد ردات لبال لختها :أجي تي..
حسنا :شنو؟
رشيدة :فين لكمالة د دبالجك.. كانو ستة شتهم بقاو عا ثلاثة..
ياو فين السنسلة؟حسنا بتوتر:تي را غير ما درتهمش غادي غير يتقلو عليا..
رشيدة علات فيها لحاجب:عليا أنا.. فين عمرك خليتيهم ناقصين فشي عراضة و تي لي ضربك ضربك عليهم..
حسنا:صافي عليا تا نتي مشاو فين بغاو ما تفكرينيش..
رشيدة :هااا حي... تشفرو ؟و لا بعتيهم؟ تي طلقيني خلاص..
حسنا نطقات بشوية:لا عطيتهم لوجدان..
رشيدة علات عليها صوتها:و لااااش؟ علاش جاتها بالسلامة؟
حسنا كاتحاول تبرر ليها:وا شنو دوك لحويلقات و الخويتمات لي خديت ليها ما عمروش ليا لعين؛ نصيفطها لدار راجلها بيديها و عنقها خاوي؟
رشيدة فقصاتها حسنا :ياك لمك؟! هاااكي هاش كاتسواي
قلزات ليها..
أنت تقرأ
العروبي و عروس الريح
Romance🦈حصرياً على بحر الروكانات 🦈 #العروبي_و_عروسة_الريح كيف الزيت و الماء و الشمس و القمر و كيف النهار و الليل و أكيد كيف السماء والأرض أبطالنا بفك...