🌾العروبي و عروسة الريح 🌾
💄الخنساء 💄بوبكر سكت كايخمم و وجدان دازت لعند مشتها هزاتها من كريطينتها..
كاتلعب معاها..وجدان بدم بارد:نديها ندوش ليها؟
بوبكر شاف فيها:ماتحكيش ليها لا.. نوضي زيدي قدامي..
وجدان:فين؟
بوبكر:سربي دابا ما بقاش لوقت و ظلام لحال..
خرج داز عند مو و جداه علمهم بلي غايخرج وي رجع.. و قبل ما يزيدو طرق سي مصطفى فيقو من نعاسو..
و علمو يرد لبال خصوصاً مع الزاهية لاتمشي دير ليهم شي حاجة..جا طل فلكوزينة لقاها باقا جالسا فلرض حدا مشتها:هادي هي بزربة..
وا زيدي قدامي ببيجامتك يله خلاص..وجدان قفزات:لا تارا عا سهيت..
أنا دابا نلبس و نهبط..بوبكر دار ليها لا براسو و دفعها قدامو :لمرة جايا ماتبقايش تسهاي..
خرجو و وجدان كاطلب فيه و تعاود.. أصلاً كانت لابسا لفوق دلبيجاما فالزرق و السروال ديال سيرفيط فلكحل گاليك سي بوبكر ماتلبسش سروال لبيجاما بسيف ما هو غي كولون عاد قصير تال الركبة..
وجدان:دابا لاش كادير ليا بحال هاكا.. علاااش.. ماحشوماش
بوبكر:شحال فيك.. مالك آش فيها.. لمهيم مستورة..
وجدان ملي بدا يدخل راسو فحوايجها و هو فاضحها بهاد مستورة.. :يتسترو ليك الجناب..
بوبكر كايقاد فسمطتو:دويتي؟
وجدان ناكرة:بلعما..
بقاو غادين كايدورو فالشوارع.. عيات توريه فالسناكات و هو مزال غادي..
فلخر صقلات و خلاتو يقلب بوحدو..حتى وقفها قدام مگازا كبيييرة.. كلها دخاخن.. الشوايات مستفين..
و الطبيلات عامرين بلعائلات.. كلهم جايين يتعشاو..بوبكر كايشم فريحة الشوا لي عاطية
:ها لمعقول..وقف لوطو وتلفت عندها.. كانت حالة عينيها بصدمة..
بوبكر حل لباب جنبو و تلفت قبل ما ينزل.. :شوية و نرجع..
ما خلا ليها ماتقول و نزل مخليها وراه.. ساد عليها لوطو..
بقات غي كادور فعينيها..ملي فاقت على راسها حاولات تحل لباب و والو.. و مع الحلة بدات لوطو كاتغوت..
بقات شحال و هي كاتزوي و لي داز كايطل عليها..وجدان شافت بنادم كايشوف فيها نزلات بزربة لمرايا لي قدامها..
بدات كاتسرح فشعرها بزربة..وجدان :ويلي كي كانبان.. تگول عا طلابة فباب الجامع..
بقات كاتسنا فيه على سعدها..
مرة طل من الزاج على الناس.. و مرة تبدا تخندش و تقلب فلمجورة.. غي كاتحل شي حاجة كاتبدا لوطو تزوي..
و هي دايرا فيها ما كاتسمعش..
مكملة على شغالها..
أنت تقرأ
العروبي و عروس الريح
Romance🦈حصرياً على بحر الروكانات 🦈 #العروبي_و_عروسة_الريح كيف الزيت و الماء و الشمس و القمر و كيف النهار و الليل و أكيد كيف السماء والأرض أبطالنا بفك...