أغلال من نار ⛓️🔥
بقلمي : زهراء الموسوي 💎
لا أُحلل نقل الرواية على اي موقع من مواقع التواصل الأجتماعي
▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬
" قمراء "
روحي تلوب وتتلوى گلبي يريد يطلع من مكانة مو جان بس گلبي ينبض چان كل جسمي ينبض به اللحظة منتظرة جلاد گلبي يطلعلي ويطلع گلبي من مكانة
چنت مغموسة وتايهة ببحر عميق ما إلة قرار ممزوج بالخوف والألم
ما حسيت غير قوت تحضني بحنان تحاول تخفف علية وهمستلي :
- اللّٰه ويانة به اللحظة قمراء اللّٰه ما يعوفنة
زفرت انفاسي بخوف وغمضت عيوني استشعر وجود ربي وياية چنت استشعرة واللّٰه جنت استشعرة من أعماق روحي
ضليت مغمضة عيوني استشعر برحمة رب العالمين بأصعب الظروف ما سحبني من لُجة أفكاري وفززني واني افتح عيوني برعب غير فتح باب غرفة مينار اباوعلة من بعيد واول واحد طلع جلادي
اباوعلة من بعيد وگلبي يخفق بخوف عبالك طلعلي واحد ثاني ،، چان يباوعلي بصدمة ، بضياع ، بخيبة ، نظراتة قتلت روحي وگلبي
مشة ناحيتي بهدوء وية كل خطوة اموت وانتهي فاكة حلگي واترقب خطواتة ناحيتي وأبوه وأخوه وراه
ضل يتقرب ناحيتي وية كل خطوة أفقد جزء من روحي لحد ما وصلني وقوت شددت لزمتها علية وهيَّ تباوعلة بخوف
يباوعلي مصدوم ما مستوعب اللي سمعة ثواني ونزلت دموعي وجسمي يختض بخوف
عمار : تعالي وياية
قوت حضنتني بقوة إلا شوية تكسر اضلاعي وحجت بقوة :
- وين وين ماخذها
جاوبها وهو مستمر يتفرس وجهي الباكي بدون ما يباوعلها :
- مو گلتي اسمعني تعالي وياي اسمعلج
شهگت بوجع وخليت ايدي على وجهي وكلامي طلع على شكل صياح مؤلم لا إرادي:
- واللّٰه معلية واللّٰه معلية هُمَّ هُمَّ السبب بكلشي
ثواني وما حسيتة إلا يعتني من حضن قوت بكل قوة وهاي حسيتها كانت اول ردة فعل عنيفة وقاسية تجاهي وجعت گلبي چنت احسة بالماضي يخاف يضربني بريشة لهذا السبب هيج حسيت وهو يسحبني بقسوة من حضن قوت
قوت حاولت تجرني وصاحت :
- عوفها عوفها لا تاخذها اسمعها هنا لا تاخذها بعيد عوفها
لكن ما استجابلها ما سمعها أصلاً جان بغير عالم بسرعة جرني وطلع بية ناحية سيارتة واني اشهك واتراجف ميتة من الرعب
فتح باب السيارة وشمرني بيها وضرب الباب بقوة علية وتقدم صعد السيارة
ابچي واناشغ مثل الجاهل اباوع القوت تباوعلي من الباب ومينار لازمتها حتىٰ لا تطلع تباوعلي بخوف تمنيت اضل يمها حيل خفت حيل
أنت تقرأ
أغلال من نار
Romanceأظن ها قد حان الأوان لتشتعل النيران وتحرقنا رُبما علينا الآن أن نتهيأ للأغلال لِتُقيدنا باللّٰهِ عليكم يا أهل الأرض ألا تعترفوا بالغُفران ؟ ألم يكفي ما عانينا ! أنتَّ الذي جئتَ حبيباً لي هيا دعني وشأني لِماذا لم تُخبرني إنك ستصبح غُلاً لي إن...
