أغلال من نار ⛓️🔥
بقلمي : زهراء الموسوي 💎
لا أُحلل نقل الرواية على اي موقع من مواقع التواصل الأجتماعي
▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬
ختمت كلامي وثواني ثواني مرت كلمح البصر وراها استوعبت اللي حچيته بسرعة خليت ايدي على حلگي واني اشهك بصدمة وخوف من كلامي وهو اباوعلة
باهت بمكانة متجمد يباوعلي بصدمة مو مستوعب اللي گلتة
صاحت عمة :
- عمار حبيبي اهدة تعال اكعد خل افهمك هاي ثولة وغبية ومو بوعيها صدكنيبسرعة بچيت واني اهز براسي مأيدتها :
- اي والله مو من گلبي چذب چذب آسفة والله اني مستحيل اتزوج رجال غيرك بالدنيابسرعة تقربت اريد الزم ايدة وهو بسرعة ابتعد بقوة فززني عبالك ردت اكهربة مو ردت الزمة كمت ارجف رجف خايفة منة وعليه
ضل يباوعلي بعدم تصديق مبهوت والخيبة تلوحلي من ملامحة
نزلت دموعي وحچيت بغصة :
- عمار اني آسفة انت كومة دة تأذيني بتصرفاتك وكلامك بس والله مو من گلبي هالكلامبلع ريگة وباوع العمة وأشر ناحيتي وهو يحرك ايدة بالهوا
عمار : هاي شگاعد تحچي
بلقيس : تعال اكعد حبيبي خل افهمك
نظرلها بحدة وتكلم وهو يحرك راسة بجنون :
- شنو رائف ، رائف شنو
شهالتمسلت هاذ هاي صدك دة تحچي لو دة تحاول تعصبنيبلقيس : دكعد هسة انت اكعد ..
قاطعها وهو يصرخ بيها بجنون فزينة برعب اني ووياها اثر صراخة :
- ما اكعد عمة ما اكعد جاوبيني لا احرك الشقةة هسة فوك راسچن ذاك السافل رايد مرتي لو لا !!!صاحت بقهر والغصة تخلخلت جملتها :
- يا عمار ما تدري اول ما تدير ظهرك الچلاب راح تطلع وتغدرك ماكو امان ماكو امان هالدنيا مليانة وحوش اول ما تعوفها راح ياخذوها منكختمت كلامها وهو بسرعة انفجر من الضحك صارت رهبة بقلبي من ردة فعلة يضحك بجنون عبالك خبلناه مو حچينة وياه ، ضِحَك ضِحِك موتنة بدمنة واحنة نباوعلة ، ختم ضحكتة وهو فوراً يرجع الغضبة ويصرخ
- شنو هيَّ هيتة لك اني ابو جود اكتل واصلخ واذبح شكو حيوان يندگ بعرضي ،، اطحن عظامة طحن لك اني خريج سجون اني بإيدي هاي قتلت القتيل ورحت بنفسي الف حبل المشنقة على رگبتي القاضي بكبرة ضل صافن علية صفنتها كلها على خبالاتي
كمل بصراخ اعلى خلانة ننخلس خلس وهو يكول :
- عمة جاوبيني صح رائف عاشگ مرتي وخاطبها منچومن الرهبة والخوف عمة بسرعة هزتلة راسها بالموافقة وهي واكفة بصدمة مبهوتة من كلامة والرجفة تسري بلشتها
أنت تقرأ
أغلال من نار
Romanceأظن ها قد حان الأوان لتشتعل النيران وتحرقنا رُبما علينا الآن أن نتهيأ للأغلال لِتُقيدنا باللّٰهِ عليكم يا أهل الأرض ألا تعترفوا بالغُفران ؟ ألم يكفي ما عانينا ! أنتَّ الذي جئتَ حبيباً لي هيا دعني وشأني لِماذا لم تُخبرني إنك ستصبح غُلاً لي إن...