أغلال من نار ⛓️🔥
بقلمي : زهراء الموسوي 💎
لا أُحلل نقل الرواية على اي موقع من مواقع التواصل الأجتماعي
▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬
فاتحة شوية من البردة وواكفة اباوعلة من بعيد الزلم تارسة الباب ترس عمة أصر يسويلة عراضة وعزومة ضخمة بمناسبة خروجة ورجوعة بالسلامة
گلبي صار يقرع بقوة مثل قرع الطبول بالاعراس واني اشوفة ينزل من السيارة والزلم تلتم عليه تهلي وترحب بيه بحماس وحرارة وهُمَّ ياخذوه بالاحضان والقُبلات
روحي انسحنت وعيوني غورگت ورجفة تغلغلت بجسمي وسارت واخترقت أعماق گلبي وعيوني تباوعلة بجوع تريد بس تلمح وجهة لأن من اول ما نزل لحد هسة هو بس منطيني ظهرة
احسة متغير اول مرة يحلق هالشكل حتىٰ بُنية جسمة متغيرة حرگة وجت بگلبي تريد تشوف وجهة حتى تهود وتطفىٰ
بلعت ريگي واني اشوف فريق هوجان ياخذة بحضنة فرحان ومبتسم وجايب فرقة الچوبي الأنباري وياه
ابتسمت واني اشوف كمية الناس والاقارب الفرحانة برجوعة حتىٰ اصدقائة الضباط جايين يباركولة رغم هو خسر رتبتة من زمان وبعد هيهات ترجعلة لكن هالشي ما منعهم يتعنولة ويشاركونة فرحتة
اثناء ما جاي يسلم ويسولف التفت صفح ما اشوف بس جانبة الأيمن
هذا عماري !
شگد متغير شعرة اسود ورغم بعد المسافة بيناتنة بس اكدر اخمن شُعيرات بيض قليلة بدت تتفرع بين خصلات شعرة الفحمية
ولحيتة الخفيفة كلها بيضة بدون استثناء زايدتة جمال وهيبة
عماري كبر !
عمرة ولا قهرة الكبرة !
اني هم كبرت وشبيت مجرد ٣ سنين بس احسهن فرق من طفلة عمرها ١٥ سنة لبنية شابة عمرها ١٨ سنة ، وكم شهر واقبط الـ ١٩ سنة
متغير كلش وزنة زايد شوية وعودة مشتد اكثر ووجهة متغير رغم ضحكتة وشقاه وية المتواجدين بس الجمود المحتل معالمة ذاك هو مبين
كل هذا واني سارحة ومتسرسحة بتغييرة وجمالة وحبي واشتياقي وتحليلي التعبني الكل تفصيلة من تفاصيلة أو أي ردة فعل تصدر منة كأني دكتورة علم نفس مو إنسانة عادية
اباوع للفرقة بدت الهز الچوبي واللي كان هوجان متصدرة وهُمَّ يهوسون بأسمة ويمجدونة بأحلىٰ واروع صفات الرجولة والغيرة والشهامة وهُمَّ يحسسوني إن هذا يوم النصر مو يوم عادي
اباوع شلون هوجان جرة غصباً عنة حتىٰ يهز وياهم وفعلاً بدة يهز بحركات وخطوات متناهية الدقة كأنه واحد منهم ابتسمت واني اتذكر خالتي تصيحلة الراگوص
أنت تقرأ
أغلال من نار
Romanceأظن ها قد حان الأوان لتشتعل النيران وتحرقنا رُبما علينا الآن أن نتهيأ للأغلال لِتُقيدنا باللّٰهِ عليكم يا أهل الأرض ألا تعترفوا بالغُفران ؟ ألم يكفي ما عانينا ! أنتَّ الذي جئتَ حبيباً لي هيا دعني وشأني لِماذا لم تُخبرني إنك ستصبح غُلاً لي إن...