بنوتات تفاعلو بين الفقرات
بارت ما قبل النهاية
فرحوني بتفاعلكم
وموعد البارت الجاي حسب تفاعلكم راح يصير 😔❤️
بعد كل هالمدة ما يصير نمون ونتدلل عليكم شوية 😭❤️✧✧✧
أغلال من نار ⛓️🔥
بقلمي : زهراء الموسوي 💎
لا أُحلل نقل الرواية على اي موقع من مواقع التواصل الأجتماعي
▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬
مغصتني بطني بقوة واني اسمع كلامة
أنتِ وأُبي !!حسيت گلبي ينطحن من الخوف ، خفت كلشي ينعاد
خفت ارجع اتضرر ، والندم تمكن مني لأن اجيت ودخلت نفسياباوعلها تبچي وترجف تباوعلة بخوف
مينار : عمار ما بيناتنة شي ب بس هو دة يتفاهم وياية يريد يخطب ، شوف كلامنة ما بيناتنة شي وحتى رقمي ما صارلة هواي من اخذة من ضفاف وحچينة ما بي شي
- بس دة يكلي أمة متخربطة لأن لح عليها حتى يخطبني وهيَّ ما تحملت ووكعت عليهم يكلي خل نقنع عمار نزوج بدون رضاة امي واني ما قبلت كتلة حاول وياها بعد بس والله اي حچي مو حلو ما حچينة
ثواني وما حسينة غير يرگع جهازها بالكاع فززنة وهيَّ تعالت شهگاتها ترجف بخوف
فوراً عاط بيها :
- يريدج يجي يحچي وياي وية غالب شنو طراطيير احنة شعندة يحچي وياج إذا أمة ما تريدج شتسويلها أنتِ هاا شلكم به الحچي هذا طرطور كبالج وهو لوما شايف ريك حلو منج ما جان اتجرأ اجاج
عتها من كتفها ينتر بيها :
- أنتِ ما تتعظين ها ما تتعظين مو هاي اختة تراسلج وتوصلج الاخبار والله حلو طابخيها بيناتكم أنتِ وهو وضفاف انوب اخذ رقمج وراسلج حلو والله حلو لج شنو من بشر أنتِ تعبتيني ليش تصرفين من وراية للمرة الألف تخذليني مينارلزمت ايدة تحجي بخوف :
- آسفة والله آسفة لأن شفتة ما عندة حچاية زايدة ناقصة بس راد ياخذ مني حچاية يقنعني اقبل والله جنت ناوية احظرة وراس بنتي جنت ناوية انهي كلشي هاك احجي وياه رفضة ما اريدة اريد رضاك لا تزعل مني بداعت جود وقمراء آسفة والله ما جنت ناوية اعيد غلطتي وية كرم مستحيل افكر هيج مستحيلعمار : موبايل بعد ماكو أنتِ مو مال واحد يحترمج ويثق بيج وحساب ذاك الكلب يمي خاف چان ببالي انطيج الة بعد دكتة الناقصة هاي يحلم يلمح ظلج يلا جوة يلا وبعد لا توريني وجهج
كمل كلامة ونترها بغضب ودنك اخذ موبايلها وفوراً طلع خلاني اباوع للفراغ بگلب متروس رهبة اباوع المينا تنحب بقهر عافتني وفاتت جوة واليأس تمكن منها
أنت تقرأ
أغلال من نار
Romanceأظن ها قد حان الأوان لتشتعل النيران وتحرقنا رُبما علينا الآن أن نتهيأ للأغلال لِتُقيدنا باللّٰهِ عليكم يا أهل الأرض ألا تعترفوا بالغُفران ؟ ألم يكفي ما عانينا ! أنتَّ الذي جئتَ حبيباً لي هيا دعني وشأني لِماذا لم تُخبرني إنك ستصبح غُلاً لي إن...