أغلال من نار ⛓️🔥
بقلمي : زهراء الموسوي 💎
لا أُحلل نقل الرواية على اي موقع من مواقع التواصل الأجتماعي
▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬
" قمراء"
فتحت عيوني بهدوء اتنفس ببطئ احس بروحي مخمولة ثواني وبديت استوعب وضعي بغرفة مينار اللي صارت غرفتي ، علىٰ الچرباية بحضن حفصة تمسح المي اللي رشتة علىٰ وجهي
حفصة : اوف الحمدللّٰه كعدتي راح گلبي عليج
اباوع الرهف واكفة كدامي وتبچي وجهة تعبان هاي نفسها رهف اخت باهر صديق عمار
شجابها هنا شلون تزوجت عمار!!
هيَّ مو مخطوبة اصلاًبلعت ريكي وباوعتلها بحقد :
-أنتِ شلون تاخذين رجليرهف : ما اخذتة كلة لعبة
حفصة : لعبة شنو وين كاعدين احنة احچي بوضوح
رهف : خطيبي مصطفى تعرفينة قمراء تذكري حچيتلچ عنة
هزيتلها راسي بمعنى " اي "
كملت :
- اي اتهموه بقتل واحد ويانة بالمنطقة لاگينة ميت ومصطفى شارد وكلها تكول هو كتلة ،، المشكلة اني ومصطفى خطوبتنة بس كلام قراية فاتحة فركشها باهر وقنع عمار يتزوجني كومة لح عليه گلة زواج مؤقت نضغط بي علىٰ مصطفىٰ حتىٰ يسلم نفسةحفصة : شلچ به الحچي ما داخل عقلي شلون تضغطون عليه
لطمت على خدودها وتبچي :
- ما ادري ما ادري هذا باهر النذل راد يكسر مصطفىٰ بية هو ومصطفىٰ من زمان واحد ما يطيق اللاخحفصة : زين هو مصطفىٰ صح قاتل
دنگت راسها وكالت :
- ما ادري جماعة شايفيه طالع راكض من بيت الرجال المات ومن طابيين للبيت لاگين الرجال غارك بدمة وهسة باهر يريد مصطفىٰ يسلم نفسة وذاك يعاند وباهر يكلة ترة ازوجها الصديقي ومصطفىٰ يكلة راح انهبها قبل لا اسمها يطخ اسم غيري كام باهر وزوجني عمار يكلي مؤقت نضغط علىٰ مصطفىٰ إذا يريدج يسلم نفسة حتىٰ اطلگج ويعقد هو عليچحفصة : أُقسم باللّٰه ما مقتنعة شهالفلم هذا
رهف : المشكلة القضية تسلمت بيد باهر وعمار وحتىٰ يلقون القبض على مصطفى ما لگو غير هالحل ابو جود انطاني حچاية يكلي حالچ حال اختي رجع حتىٰ ياخذج خيرٌ على خير ما رجع هم يجي يوم ونلزمة ساعتها نطلگج
- باهر دز عقد الزواج المصطفىٰ وگلة الك مهلة اسبوعين ما سلمت نفسك اخلي عمار يدخل عليها
عطت بفزع :
- وصدك يدخل عليچحچت مفرفحة :
- لا لا چذب حتى يضغطون عليه ابو جود انطاني حچاية ما يطخني ابد وهاي جابني يمكم گلي فترة مؤقتة كبال عيون مرتي واهلي لحد ما اطلگج
أنت تقرأ
أغلال من نار
Romanceأظن ها قد حان الأوان لتشتعل النيران وتحرقنا رُبما علينا الآن أن نتهيأ للأغلال لِتُقيدنا باللّٰهِ عليكم يا أهل الأرض ألا تعترفوا بالغُفران ؟ ألم يكفي ما عانينا ! أنتَّ الذي جئتَ حبيباً لي هيا دعني وشأني لِماذا لم تُخبرني إنك ستصبح غُلاً لي إن...