أغلال من نار ⛓️🔥
بقلمي : زهراء الموسوي 💎
لا أُحلل نقل الرواية على اي موقع من مواقع التواصل الأجتماعي
▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬
" قوت "
اباوع الادية المتشابكات ببعضهم ووحدة تعتصر الثانية بخوف وتوتر ، كُلساع ابلع ريگي احس راح اتخربط من الخوف
اسمع الهوسات جوة بيها وما تقوة وتقترب واني جسمي ينحل من الخوف
تقربت أصواتهم كلش انفتح الباب واني انفزعت وعمار فوراً دفع غالب بالغرفة وهو يصيح :
- اليوم يومك يا بطل
دخل غالب للغرفة وصوت قهقهاتة العالية ترست الغرفة لا إرادي ابتسمت على سوالفهم
سد الباب والتفت يباوعلي والأصوات البرة بدت تبتعد وتختفي ،، بدت ابتسامتي ترتخي واحس شفايفي تيبست من الخوف بللت شفايفي وبلعت ريگي واني ادنك راسي بخجل
اجة كعد بصفي وهو يزفر براحة ،، ضلينة ثواني هادئين بعدها ما حسيت غير يحط ايدة جوة حنچي ويرفع راسي بهدوء ناحيتة ،، فوراً قابلتني ابتسامتة الهادئة اللي ذوبت مشاعري السلبية وطمنتني شوية وبادلتة ابتسامتة بتوتر
غالب : شگد طالعة حلوة الخاطر اللّٰه لدرجة ما مصدك نفسي كل هالكُتلة الجمالية هاي الي وحدي !
ابتسمت مدنگة واني اهمس :
- لا تبالغ
جاوبني وهو يزفر بتعب :
- اللّٰه يشل لساني إذا أبالغ جمالچ بهذل أحوالي چوية روحي حتى بحبچ تچويني چوي نار أنتِ واني حطب شما چنت قوي اتبدد واصير رماد بنار حبچ وتفاصيلچ قوت گلبي
حسيت مشاعري ذابت بحلاوة حچاياتة اباوعلة وما اعرف شنو ارد
وهو همس :
- اعاني بحبچ وأهوى ،، يا من عليها ابچي وأتلوى ،، حبچ نار وانه احبن اتچوة
قوت : هههههههه صاير تشعر
غالب : طالما الإلهام موجود الإنسان يشعر ويكتب ويغني حتى ،، جمالچ هو إلهامي قوتي
فوراً رجعت گذلتي ورة اذني واني ادنك راسي واضحك باستحياء من عذوبة كلامة ونبرة صوتة اللي چانت وحدها كفيلة توريني الشخص الگدامي شگد ذايب ومتچوي على محبوبة گلبة
ضليت مدنكة راسي من التوتر والخجل خجلت بعد ارفع راسي وأحط عيني بعيونة
هدوء عميق طغىٰ بيناتنة
هدوء مصطحب بالتوتر والخوف والخجل من ناحيتي مما تسبب بتصاعد وتيرة انفاسي يتقرب الىٰ جانبي ووجهي المنخفض للأسفل ضل على وضعيتة جامد و جسمي يرجف وينحل من الخجل بلعت ريگي بصعوبة ورفعت اباوعلة و سرعان اصطدمت عيوني بملامح وجهة الرجولية
أنت تقرأ
أغلال من نار
Romanceأظن ها قد حان الأوان لتشتعل النيران وتحرقنا رُبما علينا الآن أن نتهيأ للأغلال لِتُقيدنا باللّٰهِ عليكم يا أهل الأرض ألا تعترفوا بالغُفران ؟ ألم يكفي ما عانينا ! أنتَّ الذي جئتَ حبيباً لي هيا دعني وشأني لِماذا لم تُخبرني إنك ستصبح غُلاً لي إن...
