زوجي لا يحبني || مترجمة [مكتملة]

chapter 127

****

كانت إجابة دايسون على سؤال ماذا سيفعل إذا رفضته ليلي كافية لإثارة غضب ثيودور.

"لقد كنت أحجم عن الارتداد حتى الآن..... إذا رفضت عرض زواجي، فلن أستطيع النظر إليها بعد الآن. سأفعل كل ما يلزم لكسرها." (الواطي!)

''ماذا علي أن أفعل؟ هل لديك أي أفكار في الاعتبار؟ أيمكنني مساعدتك؟''

أصدقاء الرجل الذي شجعوه بدلاً من إيقافه كانوا جميعاً أوغاداً سيئين. اعتقدت أنهم كانوا يلعبون بشكل جيد للغاية معًا.

"ولكن تلك المرأة هي عقد الروح. سمعت أن هناك ثلاثة أرواح... كيف تُخضعها؟"

"يمكنك القيام بهجوم مفاجئ قبل استدعاء الروح. هناك مخدر منوم يجعلك تفقد الوعي في ثانية واحدة. أعتقد أنني أستطيع استخدام ذلك."

"أوه، لا يزال لدي ذلك."

كانوا يتحدثون عن الأساليب الكلاسيكية.  تغطية الأنف والفم بمنديل مبلّل بالمخدرات لسرعة إغماء الشخص.

لقد كانت حقًا فكرة لن يفعلها إلا أحمق.

'ما الذي سيعرفه الطفل الذي لم يتعامل أبدًا مع مقاول روحي...؟ ….'

كان بنيامين دايسون سيد المنطقة المحلية، لكنه لم يولد ولديه القدرة على استشعار الأرواح، لذلك كانت أخته مسؤولة عن منع الصدع.

كان ثيودور رجلاً ورث اللقب ببساطة لأنه كان الابن الأكبر، على الرغم من أنه لم يكن لديه القدرة على حماية المنطقة.

لم يكن من الممكن أن تقع ليلي ضحية لهجومهم المفاجئ الأخرق، لكن ثيودور قرر أن يراقب الموقف عن كثب تحسبًا.

بعد مرور بعض الوقت، ظهرت ليلي في قاعة المأدبة واتصلت بالعين بالصدفة مع ثيودور.

في تلك اللحظة، شعر ثيودور وكأن قلبه سيتوقف.

نظرت إليه لبعض الوقت. إذا استطاع، أراد ثيودور أن يقطع تلك اللحظة ويحتفظ بها إلى الأبد.

ومع ذلك، لم يكن هناك وقت بالنسبة لي للانغماس في مشاعر رؤية ليلي للمرة الأولى منذ وقت طويل.

''دعنا نذهب. أولاً، اختبئ في الردهة...... .''

"لقد اقترحت أولاً......."

بعد الانتهاء من مؤامرتهم، غادر بنيامين دايسون وعصابته قاعة المأدبة.

بينما كان بنجامين دايسون ينادي ليلي إلى الردهة ويقدم لها عرضًا، كان أصدقاؤه يتربصون في مكان قريب ويبدو أنهم عازمون على نصب كمين لها.

كان هؤلاء الرجال ماكرون للغاية لدرجة أنهم حاولوا ارتكاب جريمة في القصر الملكي. ربما هذه ليست المرة الأولى.

بغض النظر عن مكان وجودك، ربما تكون قد فعلت نفس الشيء الذي خططت له اليوم عدة مرات.

"كان دايسون عائلة نظيفة......"