السياسي و الفتاة ذي العشرين عاما
زينب : دك عليه اخويه طلعت و رنين وصلتني و شفتها عيونها تلمع من تباوع على سجاد الحب شي عظيم و حلو سلمت عليه و خدودها صارت حمر من الخجل
رنين : السلام عليكم اشلونك سجاد
سجاد : هلا روحي قصدي و عليكم السلام اشلونج رنين اني الحمد لله (اخ يا عافيتي انتي يوم عن يوم اصيرين احلى) احجي بكلبي صعدت زينب و بدت اذب حجي
زينب : ها روحي امممممممم روحك ترى مفضوحين تحبون بعض
سجاد : انتي ليش ما سكتين لا هسه اذبج بنص الشارع بابا عيب
زينب : يا سجودي هسه شنو حجينا غير الواقع يله سكتنا الووو شنو راح تخطفني وين رايحين
سجاد : اجيب غده بيت خالتي ام حسين يمنا و راح اجيب غده الهم من المطعم
زينب : شنوووووو
سجاد : شنو شنووووووو و فتحتي عيونج خالتج يمنا يله قفلي السيارة
زينب : اي اوكي نزل سجاد و إني كلت واخيرا راح اشوف حسين اشكد مشتاقه الشوفته فتحت موبايلي لكيت حسين دازلي رسالة مكتوب عود تعالي سلمي اشتاقيتلج كتبتله ماشي اجه سجاد و جايب الاكل وصلنا للبيت اني راسا نزلت هو صاااح
سجاد : سايق الخلفوج نزلي الاكل وياج
زينب : على كيفك راح اكول الرنين عليك
سجاد : اقصد حياتي براحتج نزلي فياريت اتساعديني
زينب : اي هيج كول والله حظ نزلت كم علاكه و دخلت البيت لكيت خاله بالهول دخلت سلمت عليها ها خاله اشلونج اشلون صحتج و بستها و سلمت على تبارك بنتها بعدها
ام حسين : هلا خاله اشلونج صحتج ما شاء الله صايره عروس
زينب : تسلمين خاله من ذوقج تبارك اشلونج بالدراسه يا صف صرتي
تبارك : دينه الأمد لله اني اته تاني بتدائي (زينه الحمد لله اني هسه ثاني ابتدائي)
زينب : بسته و كرصتها من خدودها و سلمت على ماما ها ماما شلونج
ام زينب : الحمد لله روحي سلمي على ابو حسين و حسين يم ابوج كاعدين و بعدين بدلي و تعالي ساعديني
زينب : حاضر ادللي ماما دخلت للاستقبال قلبي ايدك حيل و الابتسامه لا اراديه تطلع مني هلو عمو اشلونك ان شاء الله بخير
ابو حسين : اهلا بنتي اشلونج اشلون صحتج الدراسه اشلونه ادري بيج سباعيه كدها
زينب : شكرا عمو حسين اشلونك اشلون دوامك ان شاء الله امان
حسين : الحمد لله دكتوره انتي اشلونج شدي حيلج بالدراسه ادري بيج شطوره
زينب : شكرا طلعت من الاستقبال و إني الابتسامه شاكه وجهي حسين ضابط برتبة نقيب و ١٧٠ و جسمه مشدود و اسمر حيل حلو و شكله رجولي دخلت لغرفتي اختي بالدوام دوامها ظهري دخلت نزعت لبست تراك مريت من غرفة سجاد سمعت يكول غير احبج فتحت الباب على كيفي كان داير على الكنتور يبدل بملابسه و يخابر على كيفي امشي هو ما حس تقربت منه و سويتله بوووووووووووووو هو كمز كمزه شمر الموبايل على الجربايه و لزمني من جتفي و عاط بيه
أنت تقرأ
السياسي و فتاة ذات العشرين عاما
Romanceقصة تتحدث عن سياسي يعجب بطالبة في طب الأسنان أثناء زيارة مفاجأة له لبنت خاله شباب اني اول مره اكتب قصة اتمنى الدعم # واقعية # حب # رومانسيه