البارت التاسع و الخمسون

15.5K 866 44
                                    

السياسي و الفتاة ذي العشرين عاما

# أمير احمد

تحياتي الكم اشكركم على الدعم و على التعليقات الحلو تحياتي الكم
______________________________

بـمـجـرد ان أراك نـشــط الأن..
أو كـنت مــن دقــائـق....
او مــنذ ســاعــات قـلــيـلـه...
فـهــذا يكـفـيني للأطـمـئـنـان عـلـيك...
وتـسـتـقـر نـبـضـات قَلبـ♡ــيے....
لـكـن يـبـقـى الحـديث مـعـك دوائــي!!

______________________________

محمد : طلعت من الغرفة ما لكيتها زينب وينج

زينب : بالحمام اسبح محمد المي حار حيل

محمد : لا تفتحين الحار فتحي اليمه

زينب : ايصير بارد

محمد : انتي تحكمي بي

زينب : اشلون و هذا انمله

محمد : شنو النمله البانيو لبسي البرنص الأبيض اليمج و فتحي الباب

زينب : ما إني اسوي

محمد : لا تعاندين

زينب : الحمام انمله و المي شكل عزه راح اغرك لبست البرنص المعلك و فتحت الباب

محمد : صدك جذب هاي شمسوي

زينب : سد المي و تبدلل

محمد : تعالي اعلمج تفتحي على كيف و تسدي على كيف ماشي لا تفتحي للنهاية

زينب : اوكي. طلع و قفلت الباب خليت شامبو و بقيت العب بالمي لان حلو

محمد : سنه صارلج ترى متتت جوع يله طلعي

زينب : اوكي هسه نشفت و لبست ملابسي
و نشفت شعري زين و طلعت

محمد : تأخرتي سنه

زينب : مو خليت شامبو

محمد : روحي لغرفتج اني محتر لا تتمرضين

زينب : اوكي رحت للغرفة فتحت الشسوار نشفت شعري هههههه ونسة الله لكيت كاويه و عطور بالمجر

محمد : بنت الاوادم شنو من احساس شايله ماخذه راحتها و تريديني اعوفها لبسي مستور و اعوفج رحت لغرفتها هااا كملتي

زينب : لا لويش

محمد : جعت حيل

زينب : اوكي هسه ألم شعري

محمد : بعدج زعلانه

زينب : ميهمك همات ترجع تضربني اكوم احضرلك الاكل

محمد : ليش ما تاكلين وياي

زينب : لا ما أريد اكلت مره وياك ضربتني المره الثانيه الله يدري شنو اسوي إليه و طلعت رحت للمطبخ احضر اله الاكل وين اصبلك

محمد : ما اكل وحدي لا اصبين خلي اموت من الجوع ( جربت كل الطرق ما فاد كلت اتعامل وياها بلسانها)

السياسي و فتاة ذات العشرين عاما حيث تعيش القصص. اكتشف الآن