السياسي و الفتاة ذات العشرين عاما
# أمير احمد
_______________________________________
الزم كَلبك بعَد ؛
لا يحن ولا يميل ،
وصي نبضك يبقى ذاك الثكيل '
_______________________________________السياسي و الفتاة ذات العشرين عاما# أمير احمد
_______________________________________
الزم كَلبك بعَد ؛
لا يحن ولا يميل ،
وصي نبضك يبقى ذاك الثكيل '
_______________________________________
شباب و بنات تحياتي الكم اليوم بارت طويل و اهواي بي احداث موعدنا 8/14 و إذا صارت فرصه انزل الجزء الثاني و اعيد و أكرر ١٠ بارتات الجزء الثاني فقط و لا تنسوني بالدعاء اخواتي و اخواني الأعزاء و ادعولي الله اينجيني من الوباء و لجميع القوات الامنيه
_______________________________________سارة : كنت بالمطبخ كاعده و دخل سجاد حضنته
سجاد : حضري نفسج تتزوجين و ازفج بيدي
سارة : شنو هذا سجاد الاولي لو مبدلي
سجاد : سارة كلتلج اخذتلي راحه وين أمي
سارة : داصلي
سجاد : رايح الها ذبيت جنطي و رحت الغرفته شافتني سلمت دنكت على رجلها و بستها يمه بروح كلمن غالي عندج سامحيني
ام سجاد : 😭ولك يمه تعرف معزتك عندي ليش شلعت كلبي عليك و خليتني الوب بس اريد اوصلك
سجاد : بعد صارت يمه اني تعبان رحمه لوالديج حسي بنار كلبي يمه محترك اليوم احترك الف حركه
ام سجاد : خليت راسه بحضني يمه سجودي جمارة كلبي و فرحتي بيك يا بعد امك وابوك لو اشايفنا شصار بينا عليك ولك يمه اني ارفع راسي بيك و انت سندنا تكوم و تروح ليش يمه
سجاد : يمه اني الصار و هاي الوصخه لا اجيبين موضوعها
ام سجاد : من باجر بس أشر و اجيب اغاتها
سجاد : لا يمه بعد ما أريد خليني هيج مرتاح
ام سجاد : ليش يمه ادمر شبابك علمود وحده طايح حظها
سجاد : خلص من اريد ازوج اجي اكلج و انتي اختاري
سارة : اشلون مسويه غده السجودي شفت عروسه و صايره بنكلادش بالبيت
سجاد : هههههه مستعجله اتعوفينا
سارة : سجودي عيوني إذا ما ازوجت هل سنه اني و احمد تنتهي علاقاتنا لان ٣ صار النا
سجاد : لا اسبوع الجاي اتفقت ويه احمد عرسكم
سارة : الله يحفظك إليه
سجاد : اشلونها
سارة : ليش انت عفتها بحالها سجاد عوف زينب بعيده محمد معوضها عنه كلنا
سجاد : على حجايتج همزين هي بخير اشلون صحتها
سارة : تعالجت الحمد لله
أنت تقرأ
السياسي و فتاة ذات العشرين عاما
Romanceقصة تتحدث عن سياسي يعجب بطالبة في طب الأسنان أثناء زيارة مفاجأة له لبنت خاله شباب اني اول مره اكتب قصة اتمنى الدعم # واقعية # حب # رومانسيه