السياسي و فتاة ذات العشرين عاما

البارت الثمانون

السياسي و الفتاة ذي العشرين عاما

# أمير احمد

..............................

( أشـهد أن الليــل قــاتلآ ) ..
بس قـاتلآ !!؟؟
يشــلع ونيــن من الگـلب
يـزرعـلي حسـرة بكل درب
ملـيت بس عود أنـتضر ..
وگفــت ميـل الســاعة🖤

..............................

محمد : رجعنا للبيت و إني احس بشعور حلو اتجاه زينب مو مثل قبل دخلت السيارة جوه و نزلنا حبيبتي نزلي اني انزل الجنطه

زينب : اساعدك

محمد : لا حبيبتي أخذت الجنطه يله امشي
دخلنا

ام محمد : هلا بعرسانا اشلونكم يمه

محمد : الحمد لله حجيه البارحة اشويه اغير جو زينب مختنكه

ام محمد : ها يمه ليش مختنكه

زينب : خاله لا ما اكو شي

ام محمد : يمه صعدو اخذو راحتكم اخلي فاطمة تسويلكم ريوك

محمد : لا حجيه متريكين بس الحجي وين

ام محمد : طلع هو و رائد و ماجد يجيبون سمج ما ادري من يا منطقه

محمد : ها بالعافيه اني راح ادز مسكف اجيب الكم

ام محمد : لا يمه مشتهين مطبك سمج و فاطمة راح اسوي

فاطمه : الله ياخذه شوف اشلون يباوع عليها
ما شايفها

محمد : ها بالعافيه حجيه باجر سفرتي و أخذ زينب وياي راح نصعد انحضر الملابس

ام محمد : روحو يمه الله يحفظكم

محمد : صعدنا فوك هي ساكته دخلنا للغرفة سديت الباب ها حبيبتي ما تحجين

زينب : محمد امك تعرف مووو

محمد : لا حياتي انتي ليش هاي الدموع تنزل هااا

زينب : محمد حتى بعيونك ما أكدر اباوع

محمد : بدلي و تعالي نتفاهم و اسولفلج دخلت سبحت

زينب : بدلت لبست برموده وردي ربع ردن و  ستريجها اسود و قصير

محمد : الله ولج شطالعه

زينب : كنت اعدل بشعري و اجه دخل للغرفة و من اجه توقفت

محمد : اووف ليش حبيبتي كملي يله رحت يمها قريب عليها احبج كافي خجل الله شنو هل شعر الحلو بستها من راسها ارجع و اعيد انتي زوجتي و طفلتي و اختي و كلشي

زينب : لويش امك هيج تكول اليوم و حتى ما ضغطت عليه بالشغل و صايره زينه وياي

محمد : هااا من هاي انتي ضايجه زينب تعالي كعدي خلي نسولف كزوجين انتي زوجتي كعدنا على القنفة حبيبتي اني صارت ظروف صعبة بحياتي و كل ما أريد ازوج ما اصير قسمه قررت ما ازوج بعد كملت هاي السنه الحجي و الحجيه ضغطو عليه و تريدين الصدك انت تعبت أريد واحد وياي بالغرفة و اصير اب و الحمد لله انتي قسمتي