السياسي و فتاة ذات العشرين عاما

البارت 117

السياسي و الفتاة ذي العشرين عاما

# أمير احمد

......................................................................

مدري شگد حزن روحك ولا ينعد ..
و هذاك انتَ
" الغريب ، المنسي ، المفرهد "
ابو دميعه الحنين الما وگفله احد

......................................................................

محمد : كدرت اكمل شغلي بشهر المشروع طول هاي الفترة ما الحك حتى اخابر اهلي بس الحجيه اطمأن عليها و أسد الموبايل زينب عفتها براحتها اليوم طيارتي ب ٩ بالليل و عرفت من امي ماجد رجع رحت اخذتلي كم شغله لأهلي قريب على المطار انتظرنا اشويه بالمطار اباوع بصورها سويت العليه بعد بكيفج يا محمد ليش اتغالط نفسك انت اخذتها علمود ريم و بعدني احبها و خاصه من حجت عليها ما كدرت اتحكم باعصابي صعدت بالطيارة وياي ٢ مرافقيني وصلنا لبغداد كلت بس ارجع اروح للنجف أزور ريم لكيت رائد و ماجد منتظريني اخويه ماجد بمقام أبويه و حيل احترمه عبالك شفت الجنه من شفتهم حضنتهم بكل محبه ابو محمد مشتاقلك

ماجد : ابني و حبيبي انت و رجعت حضنته

رائد : بدون تحضن ما جبتلنا وحده حاته تفيدنه لو بس الك الحاتات

محمد : اسكت ولك هههههه حضنته شسوي بيهن مرتك ايه من الجمال

رائد : انا اخوك يا ماجد يتغزل بمرتي كدامي

محمد : نبقه واكفين يله امشونا

ماجد : اي انت اشويه اثكل بس تكمز

رائد : لا يخوي ما مرجيه منك اخوك ضابط يهز اسمه هز اسم على مسمه رائد رائد هههههه هم اسمي على رتبتي

محمد : زينب رجعت

رائد : رحت الها اني و شيرين و دخلنا عليها ما اكو قافله

محمد : عوفها براحتها

ماجد : انت هم مصختها و من الاول ما قتنعت تكسر البنيه

محمد : اليسمعكم ذابحها سدو الموضوع صعدنا بالسيارة توجهنا للبيت و إني ملتهي بسوالف اخوتي دخلنا للبيت و جانت الحجيه منتظرتني بالحديقه هي و الحجي يا روحي يا الغاليه ليش تبجين حضنتها و بست ايدها و راسها شعندي غيرج لا تبجين دموعج غاليه

ام محمد : يمه ما مصدكه شفتك حبيبي

ابو محمد : سهاد من اسافر هم تبجين عليه

ام محمد. : لا انت اسكت احنا وين و انت وين

الكل : هههههههههههههههه

رائد : حجي راد اجددون شهر العسل

ام محمد : انت بالذات ما اسمع صوتك

محمد : سلمت على أبويه و بست ايده و راسه دخلنا جوه و سلمت على الكل حتى اخواتي موجودات و لج ما عرفتج خاينه راح اصير خاله هههههه