السياسي و الفتاة ذي العشرين عاما
# الكاتب أمير احمد
..............................
محمد : نزلت بالمتنزه و إني اباوع برقم رنين و افكر يا ربي شنو صار العقلي يجوز من اول نظره جذبتني و حبيتها لا مستحيل بس هي اهواي تشبه ريم نفس الطول و نعومه اني شوداني والله دخت و إني افكر دكت عليه شيماء الووو هلا شيماء
شيماء : هلو محمد اشلونك صار اهواي مجاي إليه اني هم زوجتك و إليه حق عليك
محمد : شيماء تعبان مالي خلك و إذا على حقوقج احنا زواجنا وقتي و إني كتلج و انتي وافقتي بعد ليش تلحين
شيماء : هو اني شماخذه منك غير هذا الحجي البدون ملح
محمد : و هسه شرايده
شيماء : حبيبي تعال اليوم مشتاقتلك صار اهواي من مريت عليه
محمد : افكر اذا وصلت آدك عليك مع السلامة
شيماء : باي حبيبي
محمد : سديت الخط واني محتار اروح الشيماء لو لا طبعا شيماء بنيه اخذتها من الملجأ لان كان عمرها متجاوز السن القانوني فما يقبلوها و عدها طفل وياها اسمه عمر جانت تعاني اهواي أهلها و زوجها كتلوهم داعش بقت وحدها هي و الطفل مالتها اخذتلها شقه صغيره على كتها و باسمها و ازوجتها على الورق بس بعدين هي وافقت يكون حقيقه لحد ما ازوج اطلكها و هي وافقت رحت الشيماء و دكيت عليها ألوو. شيماء اني وصلت فتحي الباب
شيماء : اي حبيبي فتحته
محمد : اول مفتحت الباب حضنتني بعدين دكيت على الحجيه بلغتها ابات يم صديقي
و مثل كل مره شيماء زوجتي و شهوه عابره مجرد بس اطيها حقوقه الزوجيه و بعد ما كملت سبحت و نمت ويه الصلاة كعدت بدلت و سلمت على شيماء و مصرفها اطيته الها و طلعت رجعت للبيت نمتلي لل ١١ لان اليوم جمعه و اخواتي مجمعات هنه و جهالهن البيت هوسه سلمت عليهن و تغدينا كملنا غده و كعدنا نشرب جايابو محمد : اي بناتي ابشرجن اخوج قرر يزوج
ماجده : صدك تحجي
ابو محمد : اي وعيونج بويه
ماجده : منو هاي سعيدة الحظ
محمد : والله بعدنا بس الاعرفه مو رنين
ام محمد : ها يمه كلبت على رنين و شايفلك شوفه
محمد : اي الله كريم اترخص رحت صعدت المكتبي اكمل كم شغله و كتب و تواقيع و متردد آدك على رنين لو لا بس هاي البنيه بقت بالي صار فترة من شفتها و بعدهي بالي و لا راحت اخ منج شجابج عليه
..............................
زينب : كعدت المغرب صليت و كملت بس ما قريت لان عطله عندي جمعه و سبت أقره نزلت جوه ها ماما شونج وين سارة سجاد
أم زينب : سجاد عنده شغل حتى ما نام طلع و سارة يم بيت عمج
زينب : اوكي صعدت فوك خابرت رنين الووو
رنين : الو هلو زنو اشلونج
زينب : هلو رنين حبي اني الحمد لله انتي اشلونج
رنين : والله الحمد لله
زينب : سجاد شنو سوه
رنين : كولتله يجي على بابا و يطلبني منه بلكي يوافق
زينب : ها زين و شوكت هاي ايصير ان شاء الله على خير
رنين : ان شاء الله الجمعه الجايه اخذ موعد وياه
زينب : الله كريم مرة الايام و صار يوم الجمعه و سجاد مجهز نفسه هو و بابا و عمو و ولد عمو كرار و احمد و اخذو ناس بعد و راحو بس تقريبا الساع ب ٢ طلعو نهار شته بسرعه يصير المغرب طلعو رجعو و سجاد عصبي متكولي اشبيك
سجاد : كالو نردلكم خبر بعدين بس هي من عدها ابن خاله هيج منصبه
زينب : ابن خالة امها مو ابن خالتها الله يقدم بي الخير و مرت الايام و امتحنا المد الامتحان الفصلي و هسه عدنا الفاينل دنمتحن بس و طبعا دراسة مكثفه و صعبه ما الحك حتى اكل لازم انجح. و الحمد لله عدت على خير و بدأت العطله الربيعيه بس كانت اسوء عطله بحياتي من ردو علينا اهل رنين انو همه موافقين بس بشرط هو الدمر إليه حياتي............
أنت تقرأ
السياسي و فتاة ذات العشرين عاما
Romanceقصة تتحدث عن سياسي يعجب بطالبة في طب الأسنان أثناء زيارة مفاجأة له لبنت خاله شباب اني اول مره اكتب قصة اتمنى الدعم # واقعية # حب # رومانسيه