السياسي و الفتاة ذي العشرين عاما
# أمير احمد
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
راح اتانيك بخلگ ميت قديم
متاني واحد يقره يمه الفاتحه،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
زينب : تذكر من احضنك و ابوسك و ما انام الا بحضنك
محمد : كلشي اذكر والله زينب بس على كيفج ويه نفسج
زينب : ليش خنتني شفتني عجوز شنو عيبي حتى اتخوني بس هذا سؤالي
محمد : جنت محتاج مره و عرفت انتي قافله مترجعين
زينب : و بوجهي تكولها محمد عوفني مو الخاطري الخاطر اهلي فرحانين عوفني ما عساني اموت امانه متحضر جنازتي كمت شلت المغذي اطلع من غرفتي
محمد : زينب
زينب : هذا هو استاذ محمد خلي يتهنن بيك و بفلوسك و هاي الفلوس خليهن الغيري ماخذ فلوس من رجال ميت بالنسبه إليه و على ورقة الطلاك ههههههه شوفها صارت كلها دمي شكيتها و ذبيتها
محمد : اني احبج والله كافي ارحمي حالي و حالج شوفي شصار بيج
زينب : طلكني و اصير زين
محمد : راحت المكانه تمددت احبج يا نفسي طلعت من الغرفه
سارة : ها عمو اشلونك
محمد : سراوي أريد منج خدمه
سارة : شنو عمو
محمد : هذا مصرف اختج معانده ما تقبل تاخذه اخذي و كليلها من ابوج سر بيناتنا هذا
سارة : عمو اعتذر ما أكدر
محمد : سارة البيه مكيفيني والله اني مسؤول عليها مو انتو هي باسمي كافي كاعده اهنا الخاطرها ما أريد يبقه شي بنفسها
سارة : ماشي اخذتهن باسني براسي
محمد : دير بالج عليها اجيبلج شي من تركيا
سارة : اممممم رشوه هاي
محمد : اي مثل ما تسميها
سارة : بكيفك عمو تروح و ترجع بسلامة عمو
محمد : ها
سارة : متعاركين
محمد : اي هيج خلاف بين اي ثنين اختج عنوديه
سارة : بس تبجي ليل نهار و من اسألها تكلي على ابني
محمد : سراوي حبيبتي كلشي بالقسمة رقمج غيرتي
سارة : لا عمو
محمد : سوي واتساب و تواصل اجتماعي حتى اسأل عليها
أنت تقرأ
السياسي و فتاة ذات العشرين عاما
Romantikقصة تتحدث عن سياسي يعجب بطالبة في طب الأسنان أثناء زيارة مفاجأة له لبنت خاله شباب اني اول مره اكتب قصة اتمنى الدعم # واقعية # حب # رومانسيه