السياسي و فتاة ذات العشرين عاما

البارت 103

السياسي و الفتاة ذي العشرين عاما

# أمير احمد

شبابنا و بناتنا السلام عليكم الكل يسأل على نهاية القصة و ليش ما انزل يوميه اولا وضعنا و خصوصا كمجموعه طبيه ما كاعدين اهواي مستشفيات أتريد متطوعين حتى يساعدون المرضى لان المرضى بشر كلهم مشاعر و احاسيس لازم متحسيهم همه مرضى مجرد شغله انسانيه لازم اتحسسهم الله يحبهم مو ضايج منهم او نازل عذابه عليهم الموت نهاية الدنيا صح بس بداية حياة جديده حياة ما بيها موت و لو شنو يصير اتذكروا الله عزه و جل يحب الإنسان أكثر من ابوه و امه و أكثر من الكون كله العشق مو بين الرجل و المرأة العشق الحقيقي هو بين العبد و ربه هذا العشق مو الحب خلف الكيبود تحياتي و سلامي للجميع و ثقو بالله المرضى الشفتهم يجبروك تحبهم و تساعدهم اتمنى تستمتعون بالقصة و اذكرو اخوكم أمير موجود دائما اي واحد عنده مشكلة اني حاضر و ان شاء الله احلها 🌷🌷🌷🌷🌷🌹و هاي ورودي الكم لان ما أكدر ارد على تعليقاتكم... و القصة تقريبا ١٥٠ بارت او ١٣٠ او اقل

....................................................................

مشتاگلچ گد ما بوادمنة چذب،
گد ما بچيتيني صدگ، 💔

....................................................................

محمد : كعدت الصبح سبحت و بدلت اليوم تكريم مالتي كشخت و تعطرت لان بلغوني اكو اعلام و تصوير  تريكت و طلعت رحت للقاعة مال مؤتمر

ابو جودة : اهلا و سهلا نورت القاعة بطلتك (وجودك)

محمد : بوجودك استاذنا الغالي

ابو جودة : اقدمك ابو رشاد مديري و مديرك

محمد : اهلا و سهلا تشرفنا سلمت عليه

ابو رشاد :  من زمان و إني حابب التقي بيك لكن الوقت ما سمح فرصه سعيده

محمد : اني الاسعد ابو رشاد

ابو رشاد : انت بطل بيضت وجهنا نشكرك على سعيك المتواصل

محمد : هذا واجبي استاذ و اقل كعدنا نسولف

ابو جودة : فاتتك السهره البارحه

محمد : اني البارحة تعبت سفر و مؤتمر

ابو جودة : يابه اشلون سهره ملوكيه

محمد : هههههه على جايات

ابو رشاد : ابو جودة خوي  نسيت الأخ عريس بعده

ابو جودة : فترة و تملللللل

محمد : احجي بكلبي هو اني كل ذيج السنين و ما مليت هسه امل رحت على صفحة دكيت على الحب مالتي

زينب : فزيت على دكت موبايل الووو

محمد : صباح الورد يا عسل

زينب : صباح النور حبيبي اشلونك

محمد : تمام زين اذا انتي بخير شتاقيتلج