السياسي و الفتاة ذي العشرين عاما
# أمير احمد
______________________________
أحببت تلك الأعين ، وذاك الصوت. ⠀
وتلك الإبتسامه ، والحديث، أحببت⠀
شخصاً خلق لي ، اجزاءً مني اصبح ملكي
وممتلكاتي ، إنه لي بمفردي فقط🌿______________________________
زينب: خصلت الحفلة و رجعت للبيت خالاتي يمنا و عائلتنا كولها سارة دايخه اريد اكعود بغرفة سجاد
سارة : اخذتها الغرفة سجاد بس وضعها مو طبيعي
زينب : كعدت بغرفة سجاد و نزلت ادموعي هاي آخر لحظاتي بهذا البيت راح حسين خلص راح الحبه سارة اتركيني وحدي
سارة : زينب صاير شي حبيبتي لا تخوفيني
زينب : سارة تعبانه رجاءا اتركيني
سارة : اوكي انزل اجيبلج عشه بين متفتحين التسريحه
زينب : اوكي التسريحه خفيفه اوخر الماشه و ادموعي تنزل اذكر من كنت اني و حسين نتكلم و نخطط العرسنا كان يكولي التسريحه خط أحمر اني افتحها ليش هيج والله ما اتحمل طول الفترة السابقه ناسيته لويش هسه اذكره كعدت أبجي قفلت الباب بعدين فتحت التسريحه و دخلت سبحت تعبت ما أكدر بدون حسين او اهلي ما اتحمل بعدني ما أريد ازوج
سارة : نزلت جوه رحت احضر الاكل الها اجه حسين متغير و وجهه تعبان و ضعفان بس عيون باقي
حسين : صحي زينب أريد احجي وياها كلمتين
سارة : حسين كاعد تسبح صيح
حسين : داكلك روحي صيحيها أريد احجي وياها لو اصعد الها بعد يمج ظلت
سارة : اشبيك خلي تاكل على أقل
حسين : ها صبيلها هنا خلي تنزل
سارة : حسين انساها انت مو ازوجت شو هذا اجه عليه و لزم ايدي و عصرها
حسين : لج و روح عمي الغالي اروح اصعد الها إذا ما صحتها
سارة : لا هسه اروح اخ ايدي صعدت لكيتها بالبرنص مال حمام زينب بدلي حسين يريدج بالمطبخ
زينب : ها اي لحظه لبست على السريع ما اصدك اشوفه وينه
سارة : بالمطبخ يريدج
زينب : اوكي نزلت للمطبخ لكيته و بجيت حسين شصاير بيك ليش هيج حسين
حسين : ها روحي و حياتي و حبي زينب الله يخليج ما أكدر اعيش من دونج انتي مرتي مو اله اني التعبت و حبيت و هو على الحاضر ما اعوفج اله عفيه تعالي وياي ابوس ايدج
زينب : حسين ما أكدر يقتلك و يقتلني عدا العار مال اهلي حسين والله اخاف عليك
حسين : أريد خصله من شعرج و اريد اسمع صوتج كل يوم زينب لا تخلي يصير زوجج انتي مرتي مو مرته
أنت تقرأ
السياسي و فتاة ذات العشرين عاما
Romanceقصة تتحدث عن سياسي يعجب بطالبة في طب الأسنان أثناء زيارة مفاجأة له لبنت خاله شباب اني اول مره اكتب قصة اتمنى الدعم # واقعية # حب # رومانسيه