السياسي و فتاة ذات العشرين عاما

البارت التاسع و الثمانون

السياسي و الفتاة ذي العشرين عاما

# أمير احمد

..............................

من يمتهّ زعِلنهُ يصيَّر أسمَه فِراگ ؟
وأنعـِٰاف إعلهَ شغلهَ و ما مسوَّيها .!

.............................

محمد : فزيت على دكت الباب كمت فتحته

محمد ماجد : عمي رايحين راح اشتاقلك و حضنته حيل

محمد : حبيبي حمودي ان شاء الله نلتقي البس ملابسي و اجيك لبست تراكي و كعدت زينب زينب كعدي راح يروح ماجد

زينب : صدوك اي كعدت لبست دشداشه طويله و شال على راسي طلعت بعد محمد

محمد : رحت سلمت ها خويه معزم تروح

ماجد : اي و الله ودعدت الكل بقيت بس انت دير بالك على نفسك و هلله هله بمرتك و بأهلي ما أوصيك

محمد : لا توصيني دير بالك على نفسك و الولد ام محمد ما اوصيج على ماجد

زينب : سلمت على سهام و الولد من بعيد و على مازن و بعدين راحو. اباوع على محمد دمعه بعينه حابسها بعدين راح هو رائد وصلهم للمطار بس احمد راح وياهم هذا الخلاني أتعجب أكثر هو كولي يبقه شنو غير رأيه ما ادري رجعت للغرفة تمدد و عفيت

محمد : وديتهم للمطار و ودعتهم رجعت للبيت لكيتها نايمه اني اعلمج كومي سويلي ريوك يله

زينب : فزيت على عيطت محمد اشبيك كمزتني

محمد : سلامتج يله كومي

زينب : طبعا اني و لا افهمك يوم زين و يوم لا

محمد : بلا حجي زايد يله

زينب : استغفر الله اليوم ايدك تحكك تريد تضربني مو كمت غسلت وجهي

محمد : محد موجود بس رائد و نايم ما يكعد نزلي هيج

زينب : بقيت بدشداشتي القصيرة مو كولش نزلت جوه فتحت الطباخ هو نزل برأيه شتريد ريوك

محمد : بيض و زلاطه و جاي

زينب : اشكد مزعج

محمد : شكلتي لا عبالج ما اسمعج و حق هذا الله هسه ادوسج برجلي جري عدل ما دام النفس طيبه عليج

زينب : ذبيت الغراض على الميز هاي الغراض اتريدني اسويلك ريوك باحترام تحترمني اول و لا تنسى وعدك إليه مال متضريني

محمد : شيليهن و هذا واجبج اسوين ريوك يله

زينب : بلشت اسويله اكل

ابو محمد : يا يا بنتي الحلوه اتسوي ريوك

زينب : اي عمو اسويلك

ابو محمد : اي والله بنتي

محمد : تعال حجي اكعد

ابو محمد : اشبيكم انتو الاثنين ترى جزعتوني ليش كالب وجهك