البارت السابع

23.6K 1.2K 169
                                    

السياسي و الفتاة ذي العشرين عاما

# أمير احمد

..............................

زينب : اجتني سارة و هي وجهه اصفر باهت خير سراوي شبيج

سارة : برتباك زينب بابا يريدج

زينب : خير سارة صاير شي سجاد بي شي كولي

سارة : مبيهم شي بس يريدوج جوه نزلي

زينب : اوكي نزلت و دخلت للاستقبال لكيت ماما و بابا. و سجاد

ابو سجاد : بابا زينب تعالي كعدي عندي موضوع وياج يخصج

زينب : اي بابا حبيبي أجيت

ابو سجاد : بابا البنيه ما الها غير بيت زوجها أهلها ما دايمين الها تزوج و تكون أسرة و أطفال هاي سنة الحياة بنتي

زينب : اي بابا كلامك صحيح كمل بابا لويش سكتت

ابو سجاد : بنتي الحقيقه اهل رنين وافقو على سجاد بس بشرطين اتكمل دراستها و الشرط الثاني انتي

زينب : شنو اني بابا رنين ما عدها اخوان إخوانهم كوله مزوجين شنو اني

ابو سجاد : بابا حبيبتي مو ابن خالتها استاذ محمد تعرفي خله هذا الشرط لان رنين إذا ما وافقتي على استاذ محمد راح هو يعقد عليها و هي بقت يمج

سجاد : يابه شنو هل حجي هي بكيفها وين حاصل الها هيج رجال شو دوله و سلطه و مال و جاه و منصب

زينب : انت اسكت مو انت لتقرر مصيري و بعدين لو اموت ما أوافق بابا شنو نسيت حسين خطبني منك بس كولتله العقد بعدين

سجاد : اسكتي لج لا اكسر حلكج تزوجي و ما غصبا عليج

ابو سجاد : سجاد اسكت لا تدخل و انتي لا تعلين صوتج على اخوج عيب أكبر منج و إذا على حسين ما متقدم رسمي مجرد خطوبه رمزيه هو لو يريدج من صدك جان لح بالموضوع و خطبج رسمي و عقد عليج بس هو ما حاول و شوفي محمد خوش رجال إذا انتي ما تردي تاخذي علمودنا سند و ظهر النا لج بوسي ايدج وجه و كفه وين حاصلج هيج رجال

زينب : انتو صدوك تحجون ما اصدك ماما انتي موافقه ماما هو حسين مو ابن اختج مو خطبني ماما شهدي ماما الله يخليكم فهموني
بصوت منهار

ام سجاد : ماما حبيبتي الولد خوش ولد و فرصه متتعوض و حسين خوش ولد بس الولد على كد حاله هو على الراتب و عدنا بيت و ميناسبج انتي دكتوره

زينب : ماما شنو هل كلام عفيه ابوس ايدكم فهموني شنو ديصير لك سجاد اني اختك عرضك تبيعني علمود حبك زين واني شنو ذنبي مفكرتو بيه ولو اشويه و حسين مفكرتو بي خطيه شنو راح يصير بحاله هل مسكين

سجاد : هل مسكين التحجين عليه عنده الف بنيه و هو لو يريدج جان تقدم أكثر من مره شوفي زينب انتي اختي و حبيبتي و اريدج الخير محمد أكثر شخص مناسب الج و رضيتي لو لا راح ننطي موافقتنا

السياسي و فتاة ذات العشرين عاما حيث تعيش القصص. اكتشف الآن