24

2.7K 99 4
                                    

زوجي_المزيف 🔥🔥🔥

الحلقة24:

تبسم على جنب يحكي
أدهم : الحكاية اكبر منك ...مس خدها بزوج صباعتيه و دار خارج
غلق الباب شاد على  قبضتو ...
نفخت على قصتها و تنهدت شدت شعرها و رجعاتو ورا وذنيها تخزر لبرا

عند إيفان ...كانو وصلوا للفيلا  دخلوا قابلتهم تولين اول وحدة غير شافت إيفان قلبت عينيها و راحت ديراكت لعند نيروز باستو من خدو متجاهلة إيفان
نزل حاتم من الفوق ينفخ ...راحت حنين تجري تحضن فإيفان
حنين : فرحت بشوفتك
باسها من راسها يحكي
إيفان : حتى أنا
راح لعندو أيمن و حضنوا بعض بحرارة حتى هوما
حمحم حاتم يحكي
حاتم : احم ..وسعولي شوية
قرب من إيفان و طبطب على كتافو بيديه الزوج يحكي
حاتم: حمدالله على سلامتك
إيفان: الله يسلمك ...خزرو فبعض بعدها حضنو بعضهم بقوة
دخلوا للصالة ...تجمعوا على الطابلة يخططوا كيفاه راح يسلكوا ميسان و جوري و يحاولوا يخموا وين ممكن أدهم يتخبى
رن تلفون نيروز ...رفدو لوذنو يحكي
نيروز: الو ...ممم اوكي اوكي ...معنتها لقيتوهم اوكي اقعد تم رانا جايين
هز إيفان راسو يخزر فيه
قفل الخط و خزر فإيفان يحكي و تبسيمة مرسومة على وجهو
نيروز : لقيناهم
تنفس براحة يحكي
إيفان : هيا مالا خلينا نروحو
أيمن و حنين شافوا في بعضاهم ...جبدها أيمن لحضنو و باسها من راسها يحكي
أيمن: خلينا نهجموا مالا و نورولو أنو مكاش اللعب معانا
حاتم : صار وقت أنو يدفع الكلب الثمن غالي و هي حياتو
إيفان : هيا مالا ...
نيروز: تبعوني ...راحو وراه ..
و دخلوا لغرفة طاغي عليها اللون الاسود
و فيها كل انواع السلاح محطوطة فالحيط و كاين لي محطوطين فصندوق كبير
ترسمت على وجوههم ضحكة و لمعت عيونهم
حاتم: يديا من دوك ياكلو فيا
أيمن: حتى أنا ..غمز حنين لي تصنعت الابتسامة
كل واحد راح خذا سلاح لي حبو
قعدت متكية على الحيط تخزر فيهم و مكتفة يديها جهة صدرها مضيقة عينيها فيهم ..
دار نيروز عندها يحكي
نيروز: مراحش تختاري ؟؟
تولين : و شكون قال لا ...نحب نخلي الأفضل النهاية ...راحت تقدمت جيهتهم تمشي بكل ثقة و غرور ..عيون إيفان كانت ترقب فيها و نظراتو يفترسو فيها ...علابالو واش راح تختار
جبدت زوج مسدسات و حطتهم ورا خصرها ..زادت زوج سكاكن و ختمتها كي جبدت صاروخ صغير أما خدايمو كبار
تبسم على جنب
خرجوا كلهم متوجهين لسياراتهم
كل واحد ركب فسيارتو
إيفان ركب مع نيروز بما انو يدو مزالت مكسورة و مابراتش ...تولين فسيارتها ..حاتم وحدو و أيمن و حنين ركبو مع بعض ...انطلقت السيارات و موراهم جيش تاع سيارات داخلها رجال قد الحيط

حاط يديه في جيوبو يخزر من الزجاج لبرا...
أما عقلو بعيد ...شارد يخمم ...دار يمشي جهة الفوتاي ...قعد و طلق يديه ...تكا بظهروا على الفوتاي حاط يدو على شعرو يخرب فيه مغمض عينيه ...كان كلش هادي و هاذ الهدوء بانلو غير عادي و وترو..ناض من بلاصتو طالع للفوق أما لمح حاجة خلاتو يوقف متسمر في بلاصتو
جات سيارة تجري و صدمت باب الكبير تاع برا طيحاتو على الأرض ...الحراس لي لتم بداو يقوصوا عليها ..كي خلاصت ذخيرتهم و رجعت السيارة كسكاس ...قربوا منها يتفقدوا فيها ما لقاو حتى أثر لانسان تم ..زربو بعدو من تم أما كان الاوان فات هجموا عليهم الرجال تاع نيروز و إيفان يقوصوا فيهم بلا رحمة
جا أيمن و حاتم من الباب الخلفي و رجعو يقوصوا على لي يجي في وجههم بلا تردد ...إيفان و نيروز نزلو يمشوا جهة مدخل الفيلا اما حنين قعدت داخل السيارة محبتش تخرج ....تولين متكية على باب السيارة
خرجوا رجال جدد في طريقهم ...و تبادلوا النار مع نيروز و إيفان
نيروز: إيفان روح ادخل و انا راح نحمي ظهرك
إيفان: اوكي ...دخل يجري حاكم جنبو يتوجع
قابلو أدهم حاكم جوري و موجه سلاحو لراسها
كي شاف أنو محاوط من كل جهة و مايقدرش يهرب ....لقى غير جوري منفذو الوحيد
إيفان: حط السلاح  معندك وين تهرب
أدهم: نظن مراكش فوضع أنو تعطي أوامر ..بنتك بين يدي غلطة صغيرة منك راح تكلفك حياتها
عض إيفان على شفتو بغش
إيفان : #### صدقني عقابك راح يكون عسير
ميسان كانت دايخة على الأرض ...كانت متسطحة جنب جوري على السرير حتى سمعت صوت الرصاص تنفضت من بلاصتها تطل من الزجاج الطاقة ...ترسمت بسمة على شفافها كي لمحت إيفان ...دارت لعند جوري ...أما لقات أدهم شادها بين يديه يشوف فيها بنظرة ماشي مفهومة
بلعت ريقها تحكي
ميسان : حطها واش راح دير ؟؟
أدهم: الظاهر أنو طريقنا راح يحبس هنا ميسان ...كنت مخطط لكلش و لكل خطوة أما نتي جيتي فاللعب لولاك مكنتش تسرعت كان كلشي مليح ...الشي الحقيقي فحياتي اني حبيتك لو بادلتيني نفس مشاعري و حاربتي معايا مكانتش النهاية راح تصير هك .. حط جوري على السرير و قرب منها ..بعدت ورا ...تخزر فيه
أدهم : متنسايش أنو إذا مت ولا صراتلي حاجة راح تكوني نتي السبة اذا مت اعتبري روحك انك رجعتي وحدة منهم و ما راح تفرقي حتى شي عليهم أما راح يجي نهار وين تفيقي على روحك ...قبل ما تنطق و ترد عليه جبد من جيبو منديل فيه مخدر حطو على نيفها ...فتحت عينيها على وسعهم تحاول تبعد نيفها أما هو شدها راسها و ثبتو ...استنشقت الريحة و داخت بين يديه ...طاحت على الأرض و شعرها تفرت كلو على وجهها ...طبس لعندها و بعد شعرها من وجهها يشوف فيها ...قرب منها و طبع بوسة جنب شفافها
ناض و حمل جوري بين يديه نازل للتحت

زوجي المزيف   {من تأليف و كتابة Macilia Ch}حيث تعيش القصص. اكتشف الآن