زوجي_المزيف🔥🔥🔥
#بقلمي_macilia_ch 🥀🥀
الحلقة 41 و الأخيرة:🔥🔥🔥
كان واقف قدام التاقة تاع الصالة يتفرج على برا ...وجهو عابس و ملامحو باردين
رن تلفونو ...جبدو من جيبو و رد عليه يحكي
حاتم: ألو
. ........
تبسم على جنب بخبث يحكي
حاتم: مالا هك ...لعب بذيلو و بحياتو مع اللخر ...اوكي اقعد وراه و راقبو مليح بلاك تضيعوا
غلق عليه و ضحك بخبث ...شواطنو دارو حولو ...و بقاو يتناقشوا معاه على طريقة تعذيب و قتل مثالية 😈😈😈
وصلت سيارة أيمن للقصر ...نزل منها و نزلت حنين معاها ...الفرحة راح تنطق من عينيها
وقف أيمن قدام باب القصر و هي وقفت قدامو تحاول تخبي فرحتها ...
هز يدو يعدي فيه على خدها بكل حنية يحكي
أيمن: كيما تفاهمنا غدوة راح نروحو ...ادخلي دوك و جهزي غير الحاجة لي تستحقيها و حاولي انو ما تثيريش الشبهات
زمت شفافها بفرحة تحكي
حنين: حاضر
باستو من خدو و دخلت تتسرسب طالعة للفوق
بعد عشر دقايق ...نزلت ميسان لتحت وين المسبح حتى تتلاقى بايمن
وصلت و وقفت وراه تحكي
ميسان: أيمن !!
تلفت لعندها و هو يضحك
أيمن : ميسان و اخيرا جيتي ...قرب منها و خرج وراق من جيبو و حطهم في كف يدها يحكي
أيمن: هاكي هادو خبيهم مليح ملازمش حتى واحد يعرف بيهم خبيهم مليح اوكي
ميسان: حاضر اما ماشي خير إذا بقاو معاك ؟؟
أيمن: لا خليهم معاك تحسبا لأي وضع ما تعرفي واش قادر يصرا
كمشت حواجبها بخوف تحكي
ميسان: أيمن خوفتني محسسني أنو راك تودع فيا
أيمن: لا يا روحي مستحيل نخليك بعد اليوم ...و ما تخافيش ..خليهم برك معاك و انا مقبيل حطيتلك دراهم فالكونت تاعك ...خبرتك حتى تعرفي
قرب منها و باسها من راسها يحكي
أيمن: روحي ادخلي دوك حتى ما يفيقوش بينا و اتهلاي فروحك و اتذكري مهما صرا ما تتراجعيش اوكي
ميسان : حاضر ...ربي يخليك ليا ..قربت منو و حضناتو بقوة ...حاسة أنو حاجة ماشي مليحة راح تصرا ..لعنت الشيطان و بعدت منو تحكي
ميسان: حتى نتا اتهلا فروحك راح نستناك غدوة
تبسملها و هزلها راسو بايه ...تبسمتلو حتى و دارت داخلة للقصر ....ودعها بعينين و تلفت رايح ...وصل لسيارتو و هز راسو يشوف جهة تاقة غرفة حنين ...لقاها طل منها و تأشرلو بيدها
هزلها راسو و تبسملها ...بعدها ركب و قلع رايح
كان يسوق فالطريق و سارح و يتبسم فنفس الوقت ..حياتو تقلبت قاع ...كان غالق روحو في قوقعتو الخاصة ..ما يخلي حتى واحد يتقرب منو حتى حنين ..أما كي دخلت ميسان حياتو بدلتها قاع و رجعت حياتو عندها طعم ...و أول مرة يتخذ قرار و مقتنع بيه
قعد سارح لبعيد و ما لاحظش السيارة الكحلة لي جاية من اللور بسرعة ...خبطاتو من ورا ...الشي لي خلاه يفقد التحكم بالسيارة و تنحرف و تضرب في الشجرة
مع الصباح
فمستودع مهجور ...تسمع غير صوت الغربان لي يحومو فوقو
فتح عينيه بصعوبة ...رمش مرات ورا بعض حتى تتوضحلو الصورة
تفتح الباب و دخلت تمشي بطالونها لي يثقب افلأرض
وقفت قدامو و هو هز راسو يخزر فيها و يضحك باستهزاء
أيمن: توحشتيني حتى تخطفيني !!
تبسمت بمكر تحكي
تولين: لا يا روحي ...قربت وجهها من وجهو تحكي
تولين: لهنا و خلاص ...بما انو حاولت تخدم مخك على حاتم مالا نهايتك هي الموت مسكين شفيتني هههههههههههههه
عض على شفتو بغش يحكي
أيمن: و انا نضمنلك أنو راح تموني أبشع موتة ...تبسم على جنب يحكي ...
أيمن: تظني أنو حاتم ما راحش يتخلص منك
تولين: وفر هاذ الكلام لروحك
صفقت بيديها ...دخلوا زوج رجال قد الحيط واحد راح وراه ثبتو مليح و الاخر كان شاد قنبلة بين يديه
حاول يتحرك أما يديه و رجليه مربوطين باحكام
حط القنبلة و لفها على رجلو اليمنى باحكام ...صغيرة أما محاينها كبار
تولين تبسمت بخبث و قربت شعلتها
تولين: نص ساعة و ترجع في خبر كان ...طلقت ضحكة عالية و دارت خارجة
تبسم بقهر و دمعو عيونو يستنى وقتاه يرجع أشلاء ...كل لي كان مخططلوا طاح فالماء حتى وعدو لميسان و حنين ما راحش يوفي بيه ...نزلت دمعة على خدو و غمض عينيه يستنى فمصيرو
أنت تقرأ
زوجي المزيف {من تأليف و كتابة Macilia Ch}
Romanceزوجي المزيف 《مكتملة 》 تتمحور أحداث القصة عن بنت عشرينية إسمها ميسان تتزوج بزوج أختها المتوفية رغما عنها و تتوالى الأحداث داخل إطار تشويقي مزيج بين الغموض و الرومانسية باللهجة الجزائرية❤️ {من تأليفي Macilia Ch} ...
