27

2.6K 83 0
                                    

زوجي_المزيف🔥🔥🔥
#بقلمي_macilia_ch 🥀🥀
الحلقة 27: 🔥🔥🔥

عند هالة ...
كانت مزال مرمية على الأرض ... دموعها نازلة شادة كرشها بيدها ...طاح الليل و هي مزالها كيما خلاها حاتم مقبيل ..ما قدرتش تهز روحها حتى من الأرض ...خانتها قوتها ...غمضت عينيها تحاول ترقد ولو شوي فوق الارض الباردة ..سمعت الباب يتفتح ..زيرت على عينيها كثر ..حسابتلها حاتم لي جا و بلاك راح يزيد يضربها ...تكمشت كثر فبلاصتها و ضمت روحها بيديها
فتح الباب يتسرسب بالتخبية ..كي سمع بلي كاين مرا فالقبو و هي وحدة خاينة اليوم ولا غدوى يقتلوها ..حب يغتنم الفرصة و يروح يمتع روحو ..غلق الباب بشوية و شعل الضو ..كانت الساعة الواحدة تاع الليل الكل راقدين و اكيد حتى واحد ما راح يهمو و لا يجي يطمن عليها بما انو راهي مسجونة و راح يقتلوها على قريب
قرب منها ...حتى صار قدامها..طبس لعندها يخزر فيها ...عض على شفتو و هو يفلي فيها ...نحى الفاست و رماها على الأرض زاد نحى الشوميز لي لابسها و حط يدو على بدنها يتحسس فيه ...فتحت عينيها على وسعهم من جرأتو حسبتلها حاتم أما كي لفت وجهها و شافت واحداخور صاحت بأعلى صوتها
زرب غلقلها فمها يحكي بتقزز
اشتت خلينا نستمتعوا بلا ما ديري فالسمير و لا ديري روحك خاطيك أصلا اليوم ولا غدوى يقتلوك ..زيد ما نقدرش نبعد عيني منك اذا خليتيني ندير واش نحب راح نعاونك تهربي منا واش رايك ...غمزها بطرف عينو و هي تقززت من لمستو ...نحات يدو من فمها و رجعت ورا حتى تخبطت فالحيط ترعش بالخوف و بالبرد فنفس الوقت ...تجمعوا الدموع فعيونها تحكي بصوت مبحوح
هالة : اخرج منا و خليني في حالي و لا نعيط و نلم عليك لي فالقصر كامل
ضحك على جنب يحكي
والله ضحكتيني يا حلوة ...حتى لو ما راحش يجو يقطعو نومهم  و ينوضوا من فراشهم المريح بسبتك ...قرب منها كثر حتى وين لصق فيها كانت راح تعيط أما زرب غلقلها فمها بيدو و باليد الثانية يقطعلها فقشها و يبوس فيها من رقبتها بكل عنف ...دموعها نزلو على خدها يحرقوا قاعد تقاوم فيه بكل جهدها اما هو كان أقوى منها ...هاذي ثاني مرة تتعرض للاغتصاب بسبة حاتم ...بسبتو قاعد يصرالها كل هاذ الشي وهو راقد فوق فراشو المريح و حارس من حراسو قاعد يغتصب فيها و هو ولا علابالو و اكيد كي ينوض الصباح و يعرف ما راحش تتحركلو شعرة مع اللخر نهايتها باينة راح يقتلها أما مع هك قاعدة تقاوم فلي فوقها و مستسلمتش مراحش تفرط فالحاجة الوحيدة لي بقاتلها و مزال محتفظة بيها ...رمات عينيها للفاست ديالو لمحت مسدس فوقها ...رمات يدها تحاول تحكمو بين يديها ...كي مقدرتش ...استجمعت قاع قوتها و دزاتو من عليها ...طاح على ظهرو يسب فيها ...عدل روحو و ناض ...لقهاها حاكمة مسدس موجهاتو جيهتو ...يبس فبلاصتو يحكي بتوتر
جيبي المسدس مديهولي هذا ماشي لعب صغار
بلا ما تخليه يزيد كلمة ...ضغطت على الزناد و فرغت فيه كل الرصاصات لي كانو فالمسدس
طاح على الأرض جثة هامدة ...تعاود صوت الرصاص فكل القصر ...ناضو كلهم على الصوت نزلو للتحت يحاولو يعرفوا مصدروا ..
حاتم كان هو لي نزل الاول . ..جا واحد من الحراس جيهتو يحكي
الصوت جاي من القبو ...توسعوا عينيه و راح يجري تحت وين كاين القبو و موراه الحراس كانو يعرفوا أنو مرتو تم و هي تخصوا علابيها علموه هو الأول حتى يشوف واش كاين و يتصرف
دخل يجري القبو بعدما كسر الباب بكتفو ..تصدم من المنظر لي شافوا
هالة حاكمة مسدس و شعرها داخل بعضوا و دموع نازلين على خدها ..عيونها حمر و قشها مقطع ...كي شافتو هزت يدها تمسح في دموعها تخزر فيه بخزرة قطعاتو من داخل ...رمات المسدس على الأرض ...نزل راسو يشوف فجثة تاع واحد من الحراس مرمية على الأرض غارق فدمو و عاري من فوق ...عاود هز راسو ليها ...يشوف فيها و هو مزالو مصدوم و يستوعب ...
قربت منو تتمايل وقفت مقابلاتو  هازة يديها فالسماء تحكي بقهر
هالة: هيا اقتلني واش راك تستنى ولا حاب تشوفني نتعذب اكثر و لا نركعلك حتى تسامحني حتى تشبع  غرورك و كبريائك ...ههههه لا مستحيل تحلم ...فلحظة دارت بيها الدنيا و حست روحها راح الدوخ ...غمضت عينيها و طلقت بدنها يطيح على الأرض ...
حاتم كي شافها راح تتغاشى و تطيح على الأرض زرب مد يديه و حكمها قبل ما تطيح ...رفدها بين يديه مخرجها ...طالع بيها لفوق لغرفتو قدام أنظار الكل

زوجي المزيف   {من تأليف و كتابة Macilia Ch}حيث تعيش القصص. اكتشف الآن