الحب الحرام
زينب العبودي
ج٢/البارت١٧طلعت من غرفتي بسرعه سمعت ضحكه واني انزل الدرج كبل اخذت نفس وغمضت عيني من التوتر
بس كملت نزول الدرج لان اريد اشوف شنو الشي الصرخت عليه ووگعت گلبي هيج
طلعت امي وادم شامر عليهه صرصره لعبه
خليت ايدي على گلبي
صدك تحجون ماما ....تعرفين عبالي صار شي
جانت تضحك وتگلي باعي هاي والله عبالي حقيقيه عابتلك ادم ولا تجوز من سوالفكبقيت واكفه واباوع عليهم ضجت حيل لان كل الي صار بعقلي حسام صار عليه شي شمرهه عليه ادم متحركت من مكاني ولا فزيت
ادم-والله هاي بتج عمه اشك بيهه زلمه لا تخاف لا تتشاقه تركيبتهه عجيبه
ليلى-بطل شقه ادم والله عبالي صار شي
مو حلو هذا الشقه ابداًصعدت فوك واني اصعد الدرج رجعت اتصلت على حسام ميجاوب بقه بالي يمه مو من عادته حتى اذا بيناتنه شي
اختنكت كلت اكيد مشغول من يشوفهن يتصل
جنت اعزل ملابسي سمر من كد ما تطلع ومرات تاخذ شغلات مني متخربطات صار كبالي التقرير مال شهلاءجريته وفتحته جنت طول ذيج الفتره اجهز تقرير على حالتهه من خلال الي شافته حسب ما حجالي عمر
مكدرت ابلش بيهه علاج لان بحثت عن علاج الهه وافكار تساعدهه بس لازم بشكل متواصل وتدخلات محمد وتهديداته خلتني اتراجع عن المجازفه
لان جان مشروعي ارجعهه تعيش الصدمه من جديد واذكرهه بالحادثه او اجيس نبض تتذكر الحادثه او متتذكرهه لان عندي شكوك
شهلاء مريضه نفسياً وغير مريضه عقلياً
سهرت ونوم جنت ماانام بالتالي تراجعتصعب الانتصار على الباطل هذا اكثر ما يأذيني شمرت التقرير بسطلة الزبل ورجعت للكنتور. وگفت كباله رجعت اعزل بالاغراض بس بالي يم التقرير
درت وجهي على السطل حسيت گلبي عصرني بي كلشي يخص هاي الشابه ضحية انتقام بشعه
متأكده انجح بعلاجهه والله انجح الله لا ينطيكم رحت كبال السطل وكفت واني اباوع على التقريرماحملت شلته ورجعته المكانه صح بعد تفكير طويل قررت استغنى بس مكدرت اشمره
عزلت من خلصت باوعت ماكو متصل عليه
اتصلت على وسام سألته شوكت اخر شي اتصل على حسام صدمني من كال قبل شويه جنت احجي ويايعني شاف المكالمات والرساله انقهرت كلش
اجتي سمر جانت مشتريه اغراض للجهاز مالتهه
شوفتنياهن بعدهه حاولت انام بس كل شويه افز اشيل الموبايل ماكو اي اتصال منهكعدت ثاني يوم دازلي رساله دكتور عماد اروح للمستشفى ارجع للدوام
بدلت ونزلت لكيت عمو كاعد يتريك لح عليه اتريك ووصاني على شغلي وعلى نفسي وكلي كل الي صار عوفي اعتبري نفسج اليوم اول يوم تداومين واني اطلع وينبه عليه