رواية إبتدينها مزح وانتهينا عاشقين

البارت 47

زايد : تمام بس من اطلع بدقلك .
مكتوم : تصبحوا عع خير شبابب .
خليفه : وانت من اهل الخير .
حمد : نوم العوافي عليك .
زايد : نوم العوافي عليك والله يحفظك.
حمد : محد يعرف ف شو مشغول مكتوم ؟
خليفه : عنده مريض لازم يقابله .
حمد : وليشش هو مب عنده اجازه اصلا .
خليفه : هيه ، تذكر سالفة البنات هذيلاك ............
حمد : اهاااا جي السالفه زين زين .
زايد : مب متهني ف اجازته اسمنه ، الله يكون ف عونه .
حمد : هيه ماقصر وياييه راكض عشاني وعقبها احين انشغل ف الامور هذي .
خليفه : يلا عيل شباب نلتقي عع خير .
حمد : الله يحفظك .
زايد : نوم العوافي ، حمد عيل بعد انا استاذنك بروح ارقد علشان نطلع باجر .
حمد : تمام نوم العوافي عليكم .
------------
الكل راح يرقد ....
صباح يوم يديد وكل حد نش يخلص اموره .
مكتوم نش وراح يسبح وتجهز وعع طول طلع ، علشان يلتقي ف ظبيه ..
ضي اول ما نشت الصباح راحت تخلص امورها ف الجامعه .
سميه تتريا من ظبيه خبر يطمن قلبها .
زايد خلص اموره ويا اهله وراح حق حمد .
وصل مكتوم حق المكان اللي متفقين فيه هو وظبيه وطلب له سبنشش لاتيه كولد لحد ما اتيي ظبيه .
زايد دق عع حمد ..
------------
زايد : الووو بوغنيم وينك ؟
حمد : موجود انت وينك خلصت من عند اهلك ولا !
زايد : مخلص ف شعبيتكم احين اطلع .
حمد : تمام احين يايي .
زايد : لا تتاخر سيارتي ولعت بترول ههههه .
حمد : يلا يايي احين .
-----------
.... ركب الموتر حمد ويا زايد وحركوا عع المول ، وبالصدفه نفس المول اللي مكتوم فيه .
وصلت ظبيه عند مكتوم ..
اول ما وصلت وقف مكتوم وسلم عليها وقعدوا ، وسالها شو تشربين وكذا ..
ردت عليه انه ما تريد شي متريق ف البيت .
وبعدها قعد يسالها شو صاير معاج وليش دشيتي ف هذي الحاله شو اللي مضايقج وماخذ فرحتج كلها ؟!
ظبيه قعدت تتطالع عع مكتوم وتتامله هل انه ترجع توثق ف شخص وتقوله اللي ف قلبها او تسكت .
وبعد نص ساعه من تفكير ظبيه قررت تقول كل شي فيها وما تخاف ..