رواية إبتدينها مزح وانتهينا عاشقين

البارت 69

و خلصوا الثلاث شهور و يه اليوم اللي الكل يترياه ، نشت ظبيه من صباح الله خير و راحت عند المغسله يابت فستان العرس من المغسله و رجعت البيت يلست تحط كل الاغراض اللي بتحتايهم اليوم في الشنطه عسبت ما تنسى شي و كانت تتريه البنات يوصلون عسبت يروحون القاعه و يشوفون تجهيزات القاعه قبل لا تبدا تجهيزات العروس .
.
الساعه ١١ الصبح وصلوا البنات القاعه و دشوا كان كل شي مرتب ، بس ضي لازم تتفلسف شوي و ما عيبها مكان الورد و يلست تغير شوي في ديكور الورد و بصراحه طلع احلى .
.
قررت ظبيه تدرب على الزفه قبل لا توصل الميكب ارتست ، و يلست تدرب و تحاول تكون عادي و تبتعد عن التوتر و التفكير في هاليوم
.
الساعه ١٢ وصلت الميكب ارتست و راحوا البنات كلهم غرفة العروس و بدت الميكب ارتست تحط الميكب حق ظبيه و تعدلها ، طبعاً كان شي اكثر من ميكب ارتست ع ساس سميه و ضي يتجهزون وياها بعد عسبت ما اتم ظبيه بروحها .
.
اهل ظبيه وصلوا القاعه قبل العصر و بدوا يتجهزون عسبت لازم يكونون في القاعه قبل المعازيم و يشوفون ترتيبات الزواج .
.

بعد المغرب الساعه ٨ كانوا البنات جاهزين ع الاخر ، و ظبيه لمسات بسيطه و تكون جاهزه ، خلصت ظبيه و دشت عليها المصوره عسبت تصورها هي و مكتوم قبل الزفه ، كانت متوتره بس البنات هدوها و طلعوا من الغرفه عسبت مكتوم يقدر يدش و يتصورون .
.
الساعه ١٠ تسكرت ليتات القاعه و توجهت الاضاءه الخفيفه صوب باب غرفة العروس و بدا ينفتح الباب شوي شوي و طلعت ظبيه و عيون الحضور كلهم عليها و ضي و سميه وراها عسبت يعدلون فساتنها ، لين وصلت الكوشه ، و بدو الناس اييون يسلمون عليها و ضي و سميه واقفين في النص يرقصون و يتصورون مع ظبيه .
.
بعد نص ساعه رجعت تسكرت اليتات و ظبيه وقفت كانت متوتره و منزله راسها ، طلع المعرس مع ابو ظبيه و توجهوا صوبها ابوها باسها ع راسها و بارك لها و طلع و مكتوم باسها ع راسها و وقف يمها و شبك ايده بأيدها ، الكل كان مستانس لهم قعد شوي مكتوم مع ظبيه في الكوشه و نشوا مسك ايدها و طلع من القاعه متوجهين للفندق .
.
وعاشوا ظبية ومكتوم حياه سعيدههه وعوضها عن كل اللي صار ف حياتها ومرت السنينن عليهم والله رزقهم بمولود اسمه احمد ، وكانت النهايه سعيددهه من بينهم ..
.
النهـايه ، و اتمنى عيبتكم الروايه و عشتوا الاحداث مع ابطال الروايه💗.