رواية إبتدينها مزح وانتهينا عاشقين

البارت 57

ظبيه : بناتتت يلااا طيارتنا وصلت روحنا .
سميه : روحنا قبلهم احسن .
ضي : هو زين نروحح قبلهم .
زايد : شباب طيارتنا ياتتت ...
مكتوم : تقدموني انا بلحقكم بروح الحمام وبيي .
خليفه : يلاا زين لا اطول عن نطير عنك ههههه .
مكتوم : لا ماعليك بييي ما بطول .
زايد : وماتذكرت الحمام غير احين ؟؟
حمد : انزين ف طياره شي حمام .
مكتوم : شو فيكم يعني الواحد ما يروح الحمام ، ادري شي بس ما احبه ضيق .
خليفه : يلا يلا روحنا لا نطول . . .
_____________________
مكتوم راح الحمام ولما خلص عع طول توجهه صوب الكوفي ياخذ له كوفي وهو ومار من المكان اللي كانن البنات قاعدات لقى شي طايح يخص وحده من البنات وشله معاه وقعد يفكر انه لما ينزلوا من الطياره يعطيه ظبيه ، توجهه عع طول الى البوابه عشان يركب الطياره .
ركبوا كل المسافرين في الطائرة وبداوا ف الاستعداد على الاقلاع . .
خليفه عع كثر سفراته بعده يخاف المرتفعات ويخاف يقعد عع جنب الدريشه ف تضارب ويا واحد عشان يبدل المقعد حقه ورفض ف اطرر انه يبدل ويا مكتوم لانه حمد قعد يطفربه اكثر ويغايضه وعصب وكلم مكتوم يبدل وياه ، بدلوا الاماكن وكل واحد قعد يقول دعاء السفر .
اقلاعت الطياره وتوجههو الى سفرتهم الجميله .
ضي فجاءه تعبت ف طياره ونزل ضغط الدم وياها بحكم انها اول مره مسافره ف حياتها وتركب طياره كانت وايد تفكر وبنفس الوقت توسوس انه عادي لا سمح الله يصير فيهم شي .
سميه قعدت تناديي انه حد يساعدها ف الكل التفت عليهم ومستغربين شو صار وياهن ويات لها وحده من الموظفات وساعدتها قايستها الضغط وطلع نازل . . .