دقيقة عزيزي القارئ؛ إذا حطت بك الرحال داخل فصول روايتي، فلا تنسى رعاك الله أن تترك خلفك اثراً، تعليق على حوار، وجهة نظر في ما يخص الرواية، التصويت على الفصل إن نال إعجابك، و الأهم متابعة صفحتي ليصلك الجديد.
«لطفاً وليس أمراً ،فهذا الأمر يزيد من شغفي لمواصلة الكتابة، فلا تبخلوا عليّ، اسعدكم الله في الدارين» ✨إقتباس على الماشي....
- أبي لا أريد الزواج الآن!
رغم صدمته من جملتها تلك، إلا أنه قال بنبرة حنونة، بثت الدفء في قلبها:
- لكنها سنة الحيــاة يا ابنتي. وأيضاً، لا تقلقي، الزواج لن يكون إلا بعد انتهاءك من الدراسة، هذا كان شرطي على ابن عمــك.
ثم استطرد بتساؤل، وهو يعقد حاجبيه بشك:
- هل ترفضين المبدأ أو ابن عمك؟- أرفض المبدأ!
.
.
.
.
اراكم لاحقاً 🚶♀️🚶♀️تجاوز قراء الرواية أكثر من الفين قارء، لكن المتابعين أقل من 100 😩.. هذا ظلم، أليس كذلك؟ 🤨 😒
ارفعوا المتااااابعة وإلا... 😈امزح فقط 😁😇
لكم الحرية في متابعتي أو إلغاء المتابعة... نحن نعيش في دولة ديمقراطية 🙃🗣️
أنت تقرأ
رواية صفاء الروح 🥀
Randomفي هذه الرواية لا تتوقع أن تجد بطلًا خارق القوى، ثريًا ثراءً فاحشًا، ولا بطلة جميلة جمالًا خارج أسوار الطبيعة، ذات براءة تشبه براءة الأطفال.. هنا ستجد عزيزي القارئ؛ شخصيات عادية... صادفتها على أرض الواقع أو كانت جزء من دائرة معارفك! مهما اغرانا ا...