🍒الجزء 74🍒

1.5K 35 0
                                    

🍒أســتــاذان وتــلـــمــيــــذة🍒
🌞الجزء 74🌞
🍪نــريــمـان صــقــر🍪
سارة هزات راسها فيها وهي تتضور فعينيها وتتمسكن وهو مطلع حاجب چشمات غرقات فحوايجها تحطات دابا فالأمر
الواقع مكاينش الهروب هي لغتخلص دابا
سارة حشمانة تزنکات:جبديتها؟
أكرم:وعلاش لمغنجبدهاش راه اي واحد يقلعها
سارة:راه راه ماشي انا واحد البنت هي لقالتها لك
أكرم مشا معاها فالستون:التيليفون دیالمن؟
سارة شافت فيه وعاود تاني نزلات عينيها:دیالي
أكرم:والنمرة ديالمن؟
سارة غمضات عينيها ونطقات بشوية:دیالي
أكرم:ایوا وشكون عيط؟
سارة بصوت خافت كثر وهي حشمانة غطرطق:أنا
بقات منزلة راسها مین سمعاتو منطقش هزات راسها بشوية بحال شي بنت صغيرة دارت شي زبلة وحصلها باها كتشوف ومدلية قنوفتها التحتانية تتصرف بحركات طفولية
أكرم:شحال عندك من عام نت؟
سارة:18
أكرم:ومزال فيك هاد الفعايل انعلي الشيطان
سارة:صافي مغادیش نبقا نديرها
أكرم:هي ماشي أول مرة؟
سارة بقات كتشوفيه معرفات تجاوبو باه ولا تكذب
وتقول لا
أكرم:تهضري
حرکات راسها باه هو مين شاف ردة فعلها وهو يضحك هي بقات تتضور فعينيها حبساتها حتى هي الضحكة مین شافتو ضحك موقف معرفوه كدایر ولا يقلبوها ضحك ولا ينقى لها وذنيها ولكن مين كتفكر نهار عيطات ليه وكشوفها قدامو دابا تقبلها ومقال لها والو مشى لها مع عقلها وحسبها ضاحكة معاه حيت مبغاش يضور فيها من بعد هادشي كامل لواقع وعلاقتهم لتبدلات مبغاش يخسرها بغاها تبقا کیف کتعاملو دابا میدیرش بيناتهم حاجز ومكرهش حتى ديك أستاذ متبقاش تقولها ليه بغا يبدل بزاف دالحوایج بيناتهم ولكن كاينين شي حاجات واقفين لهم فالطريق أول
حاجة علي
من بعد ساعتين دازت كل مرة تسهي ولا تبدا تكمع حتی کوقف حداها باش تعيق مکبغيش يقولها شي حاجة وحتى فتعامل دیالو مع تلامذ هاد الحصة كان مرخوف مزیرش معاهم کیف دیما
من بعد مدارت السمطة وديمارا کانو غاديين فصمت حتى نطق هو
أكرم:سارة
سارة:نعام
ضار شاف فيها وعاود شاف فالطريق:شنو قالك الأستاذ علء الصباح
شافت فيه باستفهام وضارت بشوية تاني شافت فالطريق اشهادا كل مرة جاي واحد يسولها اشقالك اشمقالك
سارة:مقالي والو کنا غير على القراية إلا مفهمتش شي حاجة غيعاودها معايا صافي
أكرم حرك راسو باه وضار شافیها:متأكدة؟
سارة شافت فيه:اه هادشي لکاین علاش هأستاذ؟
أكرم حرك راسو بلا بشوية:غیر سولت
بدات تضور فعينيها مفاهمة والو فالأول رانيا دابا هو ورانيا ماشي أول مرة تسولها حطات يدها على راسها وتتفكر وتحلل حتى وصلو طلعو فلاسانسور حتى وصلو وهو كحل الباب طلات عليهم واحد الشارفة
المرأة: مبروك الزواج اولدي
أكرم ضار عندها وسارة خرجات عينيها وعضات على شنایفها اناري مین جابت هاد الخبار قلبها بدا كضرب
ضارت شافت فأكرم لكان تاهو کشوف فيها وعاود ضار
عند الشارفة

أستاذان وتلميذة🍒مكتملة🍒حيث تعيش القصص. اكتشف الآن