(الفصل السادس والعشرون، الجزء الثاني)

657 42 29
                                    

في الـمالديف

دق هاتف مراد المتصل "7a Zabit"
: إيه يا مُر عامل إيه

تأفف بضيق
: ماتخلي عندك دم بقا أنت كل ساعتين تتصل، إيـــــه!!

طفق "حمزة" بإستفزاز
: بتوحشتني يابيبي أعمل إيه؟

أجابه بنبرة هادئة محاولاً بها التحكم في أعصابه
_أخلص يا حمزة عايز إيه أنا مش فاضيلك

تحدث غامزاً و بطريقة مكارة كعادته
: أومال فاضي لـ إيه..... ، الصور بتاعتكو إلي نزلت جامدة زي بتاع البلوجرز بالظبط وأجمد كمان

عقد حاجبيه بعدم فهم
: صور إيه مكنش في صحافة ولا أي حد غيري أنا وميرال، وأنا منزلتش حاجة ،أكيد مش هنزل صور مراتي يعني

قال ضاحكاً
: ياعم صحافة إيه، دي مراتك نفسها إلي منزله صوركم وشوفتك بالمايوه الأبيض، الله أكبر عليك مُز
دي حطالك صور كتير أوي عالـ Account "حساب" بتاعها و كاتبة أنك أعظم إنجازتها و بتاع 
، أنت أزاي مشوفتهمش

كانت قد وضعت كل هذه الصور و غيرها كثير

كانت قد وضعت كل هذه الصور و غيرها كثير

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
/العودة/ فَهل بعدَ الغِيابِ مُـلْـتَــقَــي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن