في الـمالديف
دق هاتف مراد المتصل "7a Zabit"
: إيه يا مُر عامل إيهتأفف بضيق
: ماتخلي عندك دم بقا أنت كل ساعتين تتصل، إيـــــه!!طفق "حمزة" بإستفزاز
: بتوحشتني يابيبي أعمل إيه؟أجابه بنبرة هادئة محاولاً بها التحكم في أعصابه
_أخلص يا حمزة عايز إيه أنا مش فاضيلكتحدث غامزاً و بطريقة مكارة كعادته
: أومال فاضي لـ إيه..... ، الصور بتاعتكو إلي نزلت جامدة زي بتاع البلوجرز بالظبط وأجمد كمانعقد حاجبيه بعدم فهم
: صور إيه مكنش في صحافة ولا أي حد غيري أنا وميرال، وأنا منزلتش حاجة ،أكيد مش هنزل صور مراتي يعنيقال ضاحكاً
: ياعم صحافة إيه، دي مراتك نفسها إلي منزله صوركم وشوفتك بالمايوه الأبيض، الله أكبر عليك مُز
دي حطالك صور كتير أوي عالـ Account "حساب" بتاعها و كاتبة أنك أعظم إنجازتها و بتاع
، أنت أزاي مشوفتهمشكانت قد وضعت كل هذه الصور و غيرها كثير
أنت تقرأ
/العودة/ فَهل بعدَ الغِيابِ مُـلْـتَــقَــي
Akčníطــٓالَ غــيابُــنا فـماذَا لوْ جَــمعَــتنِي بِك الأيامِ صُدفة؟