وصلت سيارة "مراد" إلي فندق في "المالديف"
كان الفندق ملكاً لـ "مراد الخديوي"
كانت خطته التنفيذية أن ذلك السرح يجمعه فيما بعد مع من أختارتها أواصير قلبه
دلف مشابكًا أصابع كفه بخاصتها يناظرها بسعادة عارمة
خلفهم الحراس الشخصيين له و لـ زوجتهأستقبلهما موظفون الفندق بترحاب حافل وحفل يليق بهما تهنئة للزواجهما أنتهي الحفل فتقدم مدير الفندق إلي مراد ليرحب به
: أهلاً بحضرتك يامراد بيه نورتنا يافندمأبتسم قائلاً
: شكراً ،أهلاً بيك ، السويت "الجناح" جاهز!!أومئ له
: كله جاهز يافندم وجهزنا لحضرتك الأماكن إلي بلغتنا أنك هتروحها: تمام شكراً ،خلي حد يجيب الشنط من العربية ويطلعها فوق
: حاضر يافندم
أعتليا المصعد متجهان إلي مقصدهما
وصل المصعد إلي الطابق المتواجد به الجناح و تمشيا بالممر حتي وصلا للغرفة
أدخل الموظفون حقائبهما وغادروا
ودلفا الإثنان لداخل الجناح وسط نظرات إنبهار من هذا السرح الهادئ،
أنت تقرأ
/العودة/ فَهل بعدَ الغِيابِ مُـلْـتَــقَــي
Aksiyonطــٓالَ غــيابُــنا فـماذَا لوْ جَــمعَــتنِي بِك الأيامِ صُدفة؟