💡_ذكر الله عند أمره ونهيه خير من الذكر باللسان. القلب يمرض كما يمرض الجسم وشفاؤه بالتوبة، ويصدأ كما يصدأ المعدن وجلاؤه بالذكر، ويعرى كما يعرى الجسد وزينته التقوى. إنّ بيوت الجنة تُبنى بالذكر، إذا أمسك الذاكر عن الذكر أمسكت الملائكة عن البناء. لا خير في صحبةٍ تحجب عن ذكر ﷲ.!!
________________________________
كنت حابة أشكر البنوتات حبايب قلبي إللي بيريأكتوا ع الفصول أول بأول و علي رأسهم
"سُــهَــا وَلِــيـد، مَــنَـار أَحــمَـد" 👩❤️💋👩
عشان بجد بيعملوا ميمز و ريڤيوز حلوة أوي علي جروبات الروايات بتاع الفيسبوك و بجد بحبهم😭فأنا قررت أنزلكم فصلين فالأسبوع و معادنا هيبقي
"أتنين ،خميس" الساعة 10 أو 11 بليلولو التفاعل زاد و حسيت أنكم بتحبوا رواياتي و أبطال روايتي هخليها 3 فصول فالأسبوع عشان أظبطكم قبل إمتحاناتي😭
_______________________________
هبّت "تالين" من فراشها تلهث ككلب ظمأ في ثنايا صحراء في وقت ظهيرة تحت تأثيري حراري بشع
صرختها أفزعت "حمزة" الذي ضرب وجهها بوسادة صغيرة قائلًا بحنق
: يا شيخة بقا، ماقولنا غطيهاصرخت في وجهه و قفزت واقفة علي الفراش تحتضنه بقوة عنيفة
: حمزة حبيبي.....وحشتني والله....مراد عايش صحربت علي ظهرها بضيق من ألتصاقها به حتي كاد يختنق
: يا بت أهدي....هموت منك للهأخرجها من أحضانه بعد وقت و سألها عن حدث
: في إيه مالكمسحت جبينها المزين بالعرق البارد بظهر كفها و تنهدت قائلة
: دا حـلو طويــــــــل.....بشع يا حمزة ، مفيش فيه لحظة حلوة من أوله لأخره زبالة والله و مراد مات في الآخردلف "مراد " إليهما وهي تهتف بالأخيرة فنظرت له بصدمة قائلة
: مراد !!أجابها بإستهزاء و بسمة ساخرة أرتسمت علي محياه
: لا جثتهتقدم إليها لتقفز عليه في دفعة واحدة؛ فأختل توازنه و عاد ظهره للخلف فكان وشيك علي السقوط لتسنده يد "حمزة " و تحيل بينه وبين أرتطام ظهره بالأرض، فتحدث "مراد " بضيق
: اه يا حلوفة!!أخذت تقبل وجهه و تعانقه بقوة كبيرة و تتأمل ملامحه تارة و تنظر لصدره مكان الرصاص فوخزته بإصبعها الرفيع مكان الرصاصة الوهمية
: فين الطلقة....راحت فينكان سلاح "حمزة" بالفعل في جيب بنطاله لأنه جاء به؛ ليخبئه عندها لأن "مريان" ودت قتل "سيف" به لأنه أكل طبق الحلوي خاصتها، فأخذ "مراد" السلاح و صوبه نحو رأسها مجيبًا كلامها
: هتلاقيها في دماغك حالًا لو ما كنّتيش في حتة و حلّيتك منيأبتعدت عنه بتروٍ و خوف هاتفة ببسمة مرتعبة
: لا والله خلاص آسفةأنتبهت لوجودهما سويًا معها فربعت ذراعيها أسفل صدرها و جلست علي الفراش و رفعت ساقيها فوق بعضهما
: خير إن شاء الله جايين ليه
أنت تقرأ
/العودة/ فَهل بعدَ الغِيابِ مُـلْـتَــقَــي
Aksiyonطــٓالَ غــيابُــنا فـماذَا لوْ جَــمعَــتنِي بِك الأيامِ صُدفة؟