تقريباً آخر تحدِيث هنا لـفترة مُؤقّتة، بـسبب بدأ الدّرآسة:"(
+فِ حلوة طلبت صورة زَين فِ مُخيّلتي لمّآ قآبل جولييت سو هير يو جو الصّورة فُوق:(❤
وآخر شيّ، روحوا أعطوا حُب لـروآيتِي الّي بدأت كتآبتها لـنآيل 'speechless'، نزِل منها ٤ تشآب بس❤
قِرآءة مُمتِعة🍩
-
"تفضّلِي، مرحباً بكِ فِ سيّآرتِي المُتوآضِعة." قآل مُدّعياً الرّسميّةَ وهو يفتَحُ بآبَ السّيّآرةِ لي لـأُقهقِه وانا أجلِسُ بِها، ومِن ثَمّ قآمَ بـوضعِ فريدي بـالدّآخلِ بـجآنبي وقآمَ هُوَ بـالجلوسِ فِ كُرسيّ السّآئِق.
أكآدُ أُجزِم انّ رآئحةَ السّيّآرةِ إمتلَئت بـعِطرِه ولكِن معَ الآسفِ الأنآبيبُ تُعيقُنِي مِن الشّمّ بـطريقةٍ جيّدة.
"إذن جولز، أـيُمكِنُنِي أن أكونَ النّبيلَ وأن أعرِضَ عليّكِ العشآءَ مِن مطعمِ وجبآتٍ سريعَة؟" سألَ مُبتسماً قبلَ ان يفتحَ مُحرّكَ السّيآرةِ لـأُقهقِه.
لآ أستطيعُ الرّفض ولكِنّي نوّعاً مآ لآ أُريدُ التّشبُّثَ بِه.
"سـآخُذُ صمتَكِ كـأجل، آسِفٌ انّهُ وجبآتٌ سرِيعة كآن يتوجّبُ أن آخُذكِ لـمكآنٍ كلآسِكيٍّ أكثر." قآل وهو يحُكُّ أسفلَ ذقنِه بـحرجٍ على مآ أظُن لـأبتسمَ له.
"صدّقنِي، فلـتنسى فِكرةِ الطّعآمِ تِلك، يُمكِنُكَ فقط إيصآلي للـفُندُق." إقترَحت، فـصِدقاً الطّعآمُ آخِرُ ما أهتمّ له.
"الى مطعَمِ الوجبآتِ السّريعَة!" هتفَ وهو يبدأ القِيآدةَ لـأُقهقِهَ عليّه ومِن ثَمّ صمتُّ لحظةً أُفكّر.
كيّفَ إنقلَبَ الأمرُ مِن ان أكونَ أسمَعه فِ المِذيآعِ فِ ألمآنيَا الى ان أكونَ فِ المملكةِ المُتّحِدةِ فِ سيّآرتِه أُبآدِلُه أطرآفَ الحدِيث؟
صِدقاً، مآ أمُرُّ بِه جنونِيّ، انا سعيدةٌ كوّنِي أعيشُ هذهِ اللّحظة، كوّنِي وآقِعةً فِ حُبِّ ذلكَ الرّجُل الّذي وبـشكلٍ مآ مُرتَبِط ولآ يعرِفُ بـمشآعرِي تِجآهَه.
يتوجّبُ عليّ الإستِمتآعُ فِ تِلكَ الثّلآثةِ أيّآمٍ معَه، لآ أضمَن اذا كُنتُ سـأرآهُ مرّةً أُخرى بعدَ هذِه.
"جولز، انتِ بـخير؟ تحتآجينَ شيّئاً؟" سأل فجأةً لـأبتسمَ لهُ وانا أهُزّ رأسي إيجآباً.
"لقد كُنتُ أُحآدِثُكِ ولكِن يبدو ان موّضوعِيَ كآنَ مُمِلّاً لـدرجةٍ لم تجعَلكِ تنتَبِهي." قآل ضآحِكاً لـأُقهقِه.
"شرِدْتُ فقط، يُمكِنُكَ الحدِيث." قُلتُ مُبتسمه.
"دعيني أُغيّر الأمر، فلـتُخبريني عن أُسرَتِكِ، اذا كآنَ يُعجِبُكِ الوَضعُ فِ ألمآنيا، كيّفَ يسيرُ عِلآجُكِ." بدأ يقتَرِح عِدّة موآضيع مِمّا أعجَبنِي.
أنت تقرأ
Radio Station // z.m {Completed}
Fanfictionلَم أرَه مُسبَقاً، ولكِن سَماعُ صَوّتِه، ضَحِكاتِه، نِكاتِه، حَديثه مع الإتّصالاتِ الّتي يتلقّاها يوّمِيّاً فِ السّاعةِ الخامِسةِ عَصراً على المَحطّةِ التّسعِ والتّسعون فاصِلَ تِسعة فِ بَرنامَجِه، تلكَ الأشياءُ البَسِيطة، جعلتنِي أُحِبُّه. - Highest...
