السّلامُ عليّكُم!❤
حاسّه بـسعاده مُفرِطه وانا قاعدَه بكتُب فِ راديُو ستايشَن تانِي، ولو انّه تشابتر إضافِي بس فِ سعاده مش طبيعيّة!🙊💙
شُكراً على رفع تصويت الرّواية لـتقريباً ٩ألاف، والقراءة لـ٤٥ ألف، ودخُولها فِ ترتيبِ الفانفيكشَن مرّتين او ثلاثه✨❤
إستنّوا المُقابله عن قرِيب🍌💛
وحاولُوا تقرءوُا historical أمانةة:(💜
قِراءة مُمتعَة حبيباتِي💚
-"مرحباً بِكُم جميعاً فِ يومٍ جديد، هذا انا زَين ومعي اليومَ حبيبتِي چولييت الّتي أتت بُناءاً على رغبَتِكُم جميعاً وعلى إصرارِي، وحديثُنا اليومَ عنِ الرّاحَه.متى تشعُرونَ بـالرّاحة اوِ الإسترخاء؟ وماهيَ طريقَتُكُم للـحصولِ على أكبرِ قدرٍ مِن الرّاحَه؟ أجيبي چولييت!" قال زَين بـسعادتِه المُعتادَة لـيبتسمَ وهو ينظُرُ إليّ لـأبتسمَ لـلحظَةٍ على جمالِه.
"أجَل، مرحباً بِكُم جمِيعاً. أشعُرُ بـالرّاحةِ والإسترخاءِ عندما يكونُ الطّقسُ مُمطِراً، فـحينها أقرأُ كتابِي المُفضّل ومعيَ مشروبٌ ساخِن." قُلتُ بـصدق، فـالجَوّ ليّسَ مُمطِراً بـكثرة، يتساقطُ الجليدُ أكثرُ مَن ان ينزلَ على شكلِ قطراتٍ سائِلَة، لـذا عندما تُمطِر يكونُ المُفضّلَ لِي!
"وعندما تُعانقينِي چولييت، نسيتِ الأهم." قال زَين ضاحِكاً لـأُشارِكَه، فـانا نوعاً ما لم أُرِد ذكرَ هذا أمامَ النّاسِ كيّ لا يحصُلَ شيّءٌ لهُ علاقةٌ بـعملِه، فـهُوَ دائِماً ما يكونُ حريصاً بـشأنِ ذكرِ علاقتنَا على الهواء.
"مُتّصلنا الأوّل مِن نيوزِيلاندا، كورتنِي، مرحباً بكِ!" حيّاها زَين بعدَ ان قالَ مارك بيانتِها فِ سمّاعاتِنا.
"مرحباً بِكُما! كُنتُ أستمِعُ الى برنامجِكَ عندما كانَ فِ المحطّةِ الأُخرى ولكِن الآن انا سعيدةٌ انّي وجدتُكَ مرّةً أُخرى! وإلهِي سعيدةٌ لـمعرفةِ انّكَ معَ چولييت! فـنحنُ المُستمعونَ نوعاً ما كُنّا نُشجّعُ علاقتَكُما!" قالت كورتنِي بـحماسةٍ لـنُقهقهَ انا وزَين، هذا غريبٌ ان أعرِفَ بـشأنِه.
"جميلٌ انّكِ وجدتِينا، أتمنّى انّكِ بـخير." قالَ لها زَين بـإبتِسامَة، إنّهُ حقّاً يُحِبّ ما يفعَلُه.
الإبتِسامةُ الأكبرُ تكونُ على وجهِه عندما يجلِسُ على هذا الكُرسِيّ ويُحادِثُ المُستمعين، او عندما يحكِي لِي عنهُم.
"آيزاك من برلين." قال مارك عبرَ السّمّاعاتِ لـأُقهقه، فـانا فعليّاً إشتقتُ لهُ كثيراً!!
"وهذا أروَعُ شخصٍ قابلْتُهُ يوماً، انّهُ آيزاك! كيّفَ تُبلِي يا رجُل!" قال زَين الّذي باتت علاقتَهُ أقوى مع آيزاك، بـالرّغمِ مِن كُلِّ الشّجاراتِ واللكماتِ الّاتِي تسبّبا بِها، انّهما جيّدانِ الآن وهذا يُسعِدُنِي.
أنت تقرأ
Radio Station // z.m {Completed}
Fanfictionلَم أرَه مُسبَقاً، ولكِن سَماعُ صَوّتِه، ضَحِكاتِه، نِكاتِه، حَديثه مع الإتّصالاتِ الّتي يتلقّاها يوّمِيّاً فِ السّاعةِ الخامِسةِ عَصراً على المَحطّةِ التّسعِ والتّسعون فاصِلَ تِسعة فِ بَرنامَجِه، تلكَ الأشياءُ البَسِيطة، جعلتنِي أُحِبُّه. - Highest...