- عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم - قال : ( ما أسفل من الكعبين من الازار في النار ) . متفق عليه--------
آقول أنا بس إستريح ماينفعك دور الجريح
عنتر زمانك مستوي مــرّه تحب مرّه تشيح
لاهي وعودك بإلتزام ولا أنتا بعد قد الكلام
ماعاد لك قدر ومقام بارد وأنا شوقي صريح
ياما على الزله سكـت وإنته مكانك ماحتركت
راجعت نفسي ثم ضحكت وش لي بحبّـك يامليح
مانته على حبي تروم وآنا من كبار القروم
ولاني على مثلك لزوم يامـدوّر الدرب المريح
لو كان ذا غير الزمان وما كان به غيرك حنان
مابيك دام الأصل بان الحر ماعمره يطيح
كم لي تمنّوا يوصلون والزين ما يأتي بهون
حنّا إذا نعـشـق نصون يا راعي القلب الشحيح
عشقي أنا عشق الشيوخ مافـيه معنى للرضوخ
ماعاش حـب بـلا شمـوخ هـذا هـو الحب الصحيح
لا لا تفكّر أو تقول ماني على وصلك ميـول
مـادام عندك ألف قول خلّك مكانك واستريح
جده،الحادية عشره مساءً
قفلت الجوال اللي رن وإتقلبت في السرير بكسل/الحمدلله الذي أحياناً بعدما أماتنا وإليه النشور.. .أصبحنا وأصبح الملك لله رب العالمين
إلتفتت بإستغراب لجوالها اللي رن من جديد وسحبته علشان تقفله و--
عقدت حواجبها بعدم إستيعاب من الرقم اللي طلع عالشاشه!
كانت مفكره إن اللي قفلته هو المنبه اللي حاطته لقيام الليل و
أتوسعت عيونها بصدمه لما ركزت في الرقمخالد!!
طار النوم من عيونها وخرجت من سريرها بقفزه سريعه وهي ترد بخوف/ عيالي فيهم شي!
ماسمعت غير صدى صوتها بيتردد بدون رد على سؤالها الي كررته وبرجفه/ألوو..خالد رد عليا.. ياسمين وقصي فيه--
قاطعها بسرعه/حبيبتي مافيهم شي لاتخافي.
ماركزت في كلمته وصرخت برجاء/ خالد لاتكذب
عليا وقولي إيشبهم.. تعبانين!! حصلهم شي! ف--
قاطعها بثقه/والله العظيم إنهم بخير ومافيهم شي
ورايحين في سابع نومه.نزلت دموعها بغزاره وحست بقلبها رجع يدق من جديد وإنهارت عالأرض بعدم تصديق/ الحمدلله الحمدلله رب العالمين.