الـسـلامُ عـلـيـكـم 🌻🌼نوائب الدهر
عبرات_العباديه
الــبــارت_30_
alabadyia_09قيل في وصف الحال عند الوقوع بالحُب :
- كأنّما القلبُ من يوم ابتُليـتُ بـها
بـينَ السـماءِ وبيـنَ الأرضِ طَـيّـارُ.
ختام _ ركضت كعّدت اخويه الجبير وهوَ وكف وياي مفزوع من كتله " هذا واحد واكف بالباب بسيارته مدري شيريد " وكف على طوله مكيف اجته عركه جديده كام جاب الحربة مالته الي يطبر بيهه وسعت عيوني عليه بصدمه وكتله :- شنو هاي
مدهه عليه اجت تطب بخشمي ظل يسوي بيهه مثل السيف يقلد الملكه جانسي واني رجعت لوره خايفه من شكلهه الحاد كال :- هاي حربة
- ليش انته رايح تطبرله لو تشوفه
- اطبّر راسه تطبير
- هذا مو العاشر بمحرم حتى تطبرله دكوم يله ويايه عوف الحربه شكلهه يخوف
- البسي وتعاي دليني وين واكف
- ياا شدراني وين واكف اكيد ببابنه
- شعنده ببابنه
- اندري
- ديله تعاي معليج
- الحربة عوفهه
ظل يسوي بيهه حركات ويلوي واني خايفه لتدخل بعيني كوه اخذتهه من ايده وشمرتهه من عنده
لبست عبايتي ووياه مشيت اهف بعبايتي وحاطتهه على نص وجهي لان يوميه كشخه وهالامور هسه جايه بعبايتي خاف وحده تلاكيني غطيت وجهي صرت چني ام خماس نسخه. دورنه بالشارع لما ملينه ماكو أحد يشبهه وسيارتة مموجوده بفرعنه كال اخوي :- اوصفي إلي يمكن واحد من اصدقائي
- اني الشفته واكف حواجبه ثخان ورموشه هم وشعره مكعكل لا لا شعره عالي ومرجعه لورة ولحيته ثخينه جنه داعشي
طبطب على متني وأشرلي بعيونه كال :- فوتي فوتي لااهلج حبابة انتي حلمانه هاي مواصفات جني
- ياااا مداجذب شبيك
- فوتي لااهلج كدامي يله شايفتلهه جني بالحلم واجت عليه خلستني حظي هذا دزج عليه
باوعتله واتمنيت اغمه عصرت ايدي ولزمتهه من الغمه بيس اسويهه يطبب الحربه بخشمي ينبش المجاري التنفسيه. عفست وجهي ورجعت لااهلي ذبيت العبايه وصعدت لفوك لكيته دازلي على السيم كارت :- ههههه خوش جايبتلي اخوج عبالج اخاف منه
- لعد ليش شردت
- اني اشرد؟ افاا بس افتحي شباك غرفتج وباوعلي لكدام تشوفيني واكف ومريتو عليه انتي واخوج واني اباوعلكم مكتف اريد اشوف شتسون
كمت فتحت شباك غرفتي شفت سيارة لون احمر سألته :- هاي الك السيارة الحمره ؟
- اي إلي
أنت تقرأ
نوائب الدهر
Romanceأَنــا قيلولة ذاتي .. أنــا ظهيـرةُ أَيامي لايـقــدرُ الـزمـان عـلـى كـســري . . . أَغصـانـي صلـبـه . . مشاعـري جامحـه . . كنـتُ عـكـازة نـفسـي . . . لــٰـكـن لـوهـلــة :- وجدتُ نفسي ضعيفةٌ أَمامك أحــنُ إلــىٰ مــاضـي يـربـطـنـا ألـومُ نوائب كانـَ...