" *ينتابني الإمتنان لله دوماً لأنه جعلك من نصيبي، قطعة من روحي،ألجأ إليك مهشمة ناقصة، فترمرم نفسي وتعيد هيكلتي بحُب،تُكمِلني* "....💙
استطحت على السرير وانا بتذكر تفاصيل اليوم، اتصلت على مؤيد :-
_ الو
_ المشوار خطف قلبي يا قلبي
_ ما تتعودي، كلها كم يوم وأسافر وتاني ماف ليك مشاوير
_ بستناك لما ترجع ، وقتها برضو ماف مشاوير؟
_ لأ لما أرجع ح أجي امسكك من يدك واخدك مشوااار طويل ما فيهو رجعة لبيتكم تاني ح أحتفظ بيك لنفسي
_ اننن ، تصبح على خير
_ بس كدة، ما عايزة تتونسي معاي؟
_ نعسانة يااخ ما شايفة قدامي، وبعدين ما كفاك اليوم كله كنا مع بعض
_ ومنو القال مِنك يكتفي!
_ نعسانة ،ح أجيب ليك خارجيات
_ طيب لحدي الصباح ،بطلي نومك التقيل دا ،ما اتصل اصحيك للصلاة تتكاسلي
_ طيب
_ تصبحي على خير وحُب وعافية
___قفلت___
بقيت اقلب في الواتس لقيت علاء الدين أونلاين ، رسلت ليهو (علاء كيفك ) ما ردا علي ...
رسلت ليهو رسالة طويلة وقفلت التلفون بعدها ونمتَ
" *محتوى المسِج* "
( علوش ،عارفاك زعلان مني وما طايق تشوف خلقتي وأنا أستاهل والله لأني غلطتَ ،ااي صااح حسن كذب علي بإنه في علاقة بينك انت وملاذ وأنا اكتشفت بُطلان الحاجة دي متأخرة بس برضو غلطانة لأني عملت حاجة من غير علمك، رزان كانت صحبتي الوحيدة وخسرتها، الحاجة الواثقة منها إنها كانت بتحبك شديد، حاول تصل ليها أنا متأكدة إنها لسة بتحبك ومحتاجاك ،رزان بتكون بتعاني حالياً من بعدك وهي فاهمة غلط ،لازم ترجعها ليك وأنا ح أساعدك بس سامحنييي يا صحبي، وبالمُناسبة ،عندك أمانة عندي من رزان تعال شيلها، يا ريت تجي الجامعة بكرة يا علاء...).
" *ليس على الرِفاق أن يبتعدوا مهما تفاقمت المُشاحنات بينهم، لا بُد مِن البقاء على العهد* "...💙
عند ميسون::
فتحت الباب لقيت ملاذ واقفة برا وخايفة ويدها بتنزف! اتخلعت وانا بجرها لحضني .
_ لا حول ولا قوة الا بالله ، بسم الله الرحمن الرحيم في شنو يا بت
_ ما قادرة ما قادرة اتكلممم
_ تعالي تعالي ادخلي "مسكتها من يدها ودخلنا "
امي اتخلعت أول م شافتها جات جارية عليها وهي بتقول: كررعلي ،الحاصل شنو