الفصل 38

570 48 4
                                    

"كيف لي أن أعرف."

"آه، هل كان صعباً جـ."

"بينما لا أبكي على الإطلاق."

"......."

"لماذا قد أبكي وأنا في هذا العمر ولست طفلة؟"

نعم. كيف أبكي كطفلة وأنا بهذا العمر؟ أنا مشهورة أنني لم أبكي كثيراً عندما كنت طفلة. بالطبع بكيت ذلك اليوم عندما كدت أموت....... كان ذلك لأنه مؤلم.

هذا يعني أنه لا توجد مرة واحدة بكيت فيها بدون سبب.

إيجيكيل الذي كان صامتاً لبعض الوقت تحدث.

"هل هذا صحيح؟"

"لـ-لماذا تضحك؟"

ضحك إيجيكيل بشكل ملحوظ أكثر عن ذي قبل. ما الأمر معك. هل أنا مضحكة؟ هاه؟

وأصبت بالذهول من كلماته التالية.

"أنا أعتذر. فقط السيدة ملاك لطيفة جداً."

شهقة. هل تسخر مني؟ لكن نبرة صوته بدت وكأنها تقول الحقيقة فقط.

حسناً، هل هذا واضح؟ هو يبلغ من العمر عشر سنوات فقط، وهو طفل. كان أيضاً يضحك ويعاملني كأخت صغيرة. حسناً، أنا في نفس عمر جانيت جسدياً.

لكن بعد سماع هذه الكلمات، تحول وجهي إلى اللون الأحمر وبدأ قلبي ينبض......

هاه. هل ناداني للتو طفل يبلغ من العمر عشر سنوات بلطيفة؟ يا له من هراء.

استطعت فقط أن أزيف الإبتسامة. أي طفل ينادي الأكبر سناً منه، لطيفة؟

واو، لا أعرف لماذا أنا هنا. صررت على أسناني وأنا أفكر في لوكاس.

"لوكاس، أنت......."

أيها الوغد! خذني من هنا!

عندها.

فرقعة.

شعرت بهذا منذ فترة. أصبح كل شيء أبيض كل العشب والشجيرات لم تعد موجودة.

"هل استمتعتِ؟"

عندما فتحت عينيّ مرة أخرى، كنت في غرفتي واقفة على السجادة.

"يبدو أنكِ استمتعتِ. بالتفكير في أنكِ تأخرتي في مناداتي."

ابتسم الأحمق الأسود أمامي بشكلاً جميل. كان بلاكي يرحب بي وهو يهز ذيله على سريري.

"هل تعلمتِ كيفية تقديم نفسكِ لصديق؟"

ابتسمت للأحمق الأسود.

أقدم نفسي؟ بالطبع. سهل جداً.

في اللحظة التالية، تحركت يدي بسرعة كبيرة بكل قوتي.

إذا كنت تريد أن تعرفني بشكل أفضل، فتحدث إلى قبضتي أولاً!

لكم!

كيف أصبحت أميرة في هذه الحياة {مكتملة}حيث تعيش القصص. اكتشف الآن