Part 17

230 9 0
                                    

🥂 بَـيْـنَ اَلـخَـطِّيئَـةِ وَ اَلـغُـفْـرَانِ 🥂

•" كُنْتِي سَبَبَ رُجُوعِي إِلَى خَالِقِي فَصِّرْتِي جَائِزَتِي وَ شَّفِيعَتِي يَوْمَ اَلحِسَابِ "•

•" بِـرِيـشَـةِ :سَمِيـرَةِ غَــدْ "•

الـفـصـل الأول

الـجـزء : 17

سكتت نعيمة وتوجهت ناحية لباليزة كتحط لحوايج بالانتضام عاودت دخلت لدريسينغ

لجين :[بصوت مرتفع نطقت بتساءل] مي نعيمة فين هي ماما؟
نعيمة :[بنفس نبرة من دريسينغ ] راها بايتة مع صحاباتها
لجين :[ابتاسمت بإستهزاء كتمتم مع راسها] گعما مسوقة ليا وباغيني نتسوق ليهم [كتدوي بحرقة]غير صبرو عمركم اتبقاو تشوفو هاد لكمارة
نعيمة :[خارجة من دريسينغ وفيديها مجموعة من بيجامات وملابس نطقت كتشوف فيها ] شنو قلتي الجين
لجين :[ بنفي] والو امي انعيمة

جمعت نعيمة كاع لحوايج والميكاب وكريمات في لباليزات سدتهم او وقفتهم حدا لباب

نعيمة :[نطقت بابتسامة حنونة وهي شادة فالمقبض لباب] لبسي احبيبتي وهبطي تفطري

اومات لجين راسها بإيجاب وهي كتبتاسم.. من ديما كتحس بنعيمة هي لمأوى ديالها وصدر دافي .. كتسمع ليها وتنصحها وتبكي فصدرها شي لي ماكديروش معاها ماماها كديرو نعيمة.. شي لي خلاها تولي عزيزة عليها بزاف.. تفكرت هادشي كامل وعينيها عاودو عمرو بدموع اكتر وحدة غادة توحشها فدار مسحت دموعها وناضت لدريسينغ .. لقاتها مخليا ليها ملابس داخليه وكسوة طويلة سميطات معرية من ضهر كاملة... حيدت لجين حوايجها لايحاهم فالارض بقات صولو كتمشا على صباع رجليها وفيديها لحوايج لي خلات ليها نعيمة خرجت من دريسينغ لايحة لحوايج فوق سرير وهي ملتافتة لحمام دوشت من غير شعرها ما غسلاتوش حلت باب لحمام خارجة منو ولابسة بيناور ساتر لحمها وقفت قدام لمراية كتشوف فراسها كيف عينيها دابلين وتحت منهم كحل بسهير تنهدت بألم نشفت لحمها ولبست ملابس داخليه فالابيض هزت لكسوة كتشوف فيها بشرود لبستها حتى هي جاتها مزيرة من لخصر وصدر ومفضفضة من لتحت.. توجهات لماريو لي فيه غير سبرديلات ختارت وحدة سامبل فالابيض مع تقيشرات صغار حتى هوما فالابيض لبستها هزت تليفونها وخرجت نازلة من دروج وهدوء فالڤيلا من غير صوت طيور كتفحص دار بعينيها مالقات حد تنهدت وتوجهت لكوزينة لقات نعيمة كتحط لفطور .. جلسو فطرو بجوج ونعيمة كتحاول تنسيها .. خرجو وقفو قدام لباب وشيفور واقف قدام طموبيل .. التافتت لجين عند نعيمة معنقاها كتودعها وتبكي سلمت عليها وتمشات ناحية طموبيل بلاما تلتافت وراها...يتبع ..

بين الخطيئة والغفران حيث تعيش القصص. اكتشف الآن