انقروا على النجمة⭐
علقوا بين الفقرات📖
بعد شهر.....
تجلس في غرفتها تجمع ملابسها في حقيبتها بكل ترتيب و انتقة بينما ابتسامة بسيطة متموضعة على فمها......
لقد مر شهر الذي عاشت فيه اسعد ايامها مع جونغكوك فهو لم يغفل على جعلها سعيدة و مرتحة معه...
انها عطلة الربيع الفصل حيث تأخد الارض لباسها مورد متباهية بألوانها الساطعة....
انها تستعد للذهاب الى عائلتها فرغم انها ظنت انها لن تراهم حتى نهاية العام الدراسي الا ان جونغكوك قد تكلف بهذا....
انها حقا سعيدة معه فهو حتما لا يبخل من اعطاءها من حبه... و لا تكذب فهي وقعت في حبه هي الاخرى فمن لا يقع له....
تشعر بالسعادة لانها تستطيع ان ترى عائلتها فقط مرت تسعة اشهر تقريبا من دون رؤيتهم.... لذالك فسعادتها الان تبلغ السقف.... هي لم تخبرم بمجيئها فستجعلها مفاجأة لهم....
تنهدت عندما انتهت من جمع ملابسها لتنهض متأوهة بالم من رجلها التي تشنجت من جلوسها عليهم كثيرا.....
"حبيبتي... انتهيتي" قاطعها الاخر بدخوله يتجه نحوها معانقا ايها من خلف غارسا رأسه في عنقها طابقا قبلا بسيطة عليها.....
ابتسمت الاخرى مهمهت له بخفة لتزيل يديه الملتفة على خصرها الرقيق بخفة..... مستديرة نحوه طابعة قبلة صغيرة على الانف... ضحكة بخفة على فعلتها فقط اصبحت عادة لديها تقبيل انفه....
اقترب هو ناقرا قبلة لطيفة على انفها الصغير لتضحك بصخب... ابتسم مقبلا فمها ليبتعد مكوبا وجهها الصغير بيده الظخمة التي احتوته بأكمله "هيا العشاء جاهز حلوتي...." قال بخفوت ملائم للجو حوله لتومأ له ممسكة يديها جارة اياه خارجا....
"اممم... انه لذيذ انت حقا طباخ مهر بحق" خاطبته بفرح بعد ان وضعت اول قظمة في فمها مستلدة بطعم قطعة الدجاج في فمها...
ابتسم مربتا على راسها بلطف "ليس الذ منك طفلتي" قال ينظر لشفتاها التي تلطخت ليقترب مقبلا فمها لاحسا جوانب فمها ليتعد ناظرا لها بنظراته الاي تحولت الى سوداء فجاة... يناظر احمرار وجهها الذي مازال يداهمها... فهي حقا لم تستطع التأقلم مع حركاته هذه...
"يا لك من مقزز" قال قاطبة حاحباها تنظر لطبقها الذي بات طبق اباحي في نظرها....
فلتت منه ضحكة بسيطة"الا تحبيني هذا المقزز هافي..... هيا قولي" قال مقربا مقعده منها يبعد خصلات شعرها الحاحبة لوجهها المحمر بينما هي تفتح عيناها بوسع متصنمة كانها رأت جثة....
اقترب بنية تقبيلها لتنهض فجأءة جاعلة منه يقبل الفراغ "ا.... ا... انت لا تفعل هذا مجددا عند الاكل.... لن اكلمك مجددا.. "قالت مستديرة ناحية غرفتها جريا...
أنت تقرأ
Mafia Love
Romance.."حياتك لم تعد ملكا لك منذ ان رأيتك. لذا استسلمي لواقعك. و ابقي معي حتى النهاية و ان كان ذالك غصبا عنك...." قال لها مبتسما بجانبية و نضراته السوداء مثبتة عليها.