انقروا على النجمة⭐
الرن ذالك المنبه على الساعة السابعة صباحا يوقظ تلك النائمة التي استيقظت تغلقه لتمدد اطرافها تحرك اطرافها المتخدرة
تنهض تجاه المرحاض تغسل وجهها بالمياه الباردة تطرد اثار النوم عن وجهها.. لتخرج بعد ذالك متجهة نحو الدولاب ترتدي ملابسها حسنا انه يومها الاول في الجامعة لذالك يجب ان ترتدي ملابس انيقة ليومها الاول
بعد اخد وقت طويل من اختيار الملابس ارتدت بدلة رمادية اللون انيقة
.
ابتسمت برضا تنظر لنفسها في المرأة لتخرج متوجهة خارج الغرفة بعد وضع القليل من الزينة و رشت من عطرها تاركة شعرها مفرودا...
مرت من جانب البهو حيث نرى الكثير من باقات الورود اذ بيدو المكان كأنه مشتل و ليس غرفة للجلوس.
حسنا لقد كان جادا في حديث ذالك اليوم فقط كان يرسل لها كل يوم باقة من الجوري بجانب رسالة تحمل كلمات الغزل هذا حقا يشعرها بمشاعر دافئة. ان ترى شخصا ما يهتم بها و بمشاعرها و هذا كان هدف الغرابي الذي لم يبخل عليها بذالك..
دخلت المطبخ تصب لها بعض العصير ليس لديها الشهية في اكل اي شيئ تشعر بالتوتر بما انه يومها الاول في جامعة لا تعرف فيها اي شيئ مع اناس جدد فهذا يصيبها بالقليل من التوتر.
وضعت قليل من الاكل للارنب الذي تقدم نحوها يتمسك بسروالها جاذبا انتباهها لتنزل تجاهه مربتتا على رأسه بلطف" صباح الخير ايها الارنب الكسول" قالت تنقر على انفه ليشرع بتحسس اناملها ضحكت بخفة لتضع امام صحنه الممتلئ بطعام الذي قد يكفيه ليوم كامل...
خرجت من المنزل بعد ان تفقدت شكلها لاخر مرة لتتفاجأ بالذي يستند على سيارته يدخن سجارته بينما ينظر لساعته لا بد انه ينتظرها تفحصت شكله الخاطف.... معطف اسود طويل تحته قميص ضيق يطبع معالم جسده المثيرة و صدره الضخم الذي يدل على دفئ حظنه.. سروال يكشف عن فخضيه العضلية لقد كان حقا خاطفا للانفاس
حولت انظارها لترى حراسه يقفون بتأهب انهم يذهبون معه اينما ذهب لقد اعتادت على هذا المشهد التي اصبحت تراه كثيرا.
أنت تقرأ
Mafia Love
Lãng mạn.."حياتك لم تعد ملكا لك منذ ان رأيتك. لذا استسلمي لواقعك. و ابقي معي حتى النهاية و ان كان ذالك غصبا عنك...." قال لها مبتسما بجانبية و نضراته السوداء مثبتة عليها.