انقروا على النجمة ⭐
علقوا بين الفقرات للتحديث السريع💫
ها هي مستلقية فوق السرير في غرفتها الجديدة التي اعطاها اياها جونغكوك حسنا انها جملية باللون الرمادي و الازرق مما جعلها تبدو مريحة الأعين. و كذالك السرير المريح حتما اشتاقت للنوم فهي لم تكن تحظى به طوال الايام الماضية....
رجعت بذاكرة عند اختطافها هي لم تكن تظن نوا الشخص اللطيف انه شخص مختل يقتل بكل برودة حتما المظاهر خداعة و ما صدمها اكثر ان كل هذا الامر متعلق بالانتقام جونغكوك ما علاقته به؟
هذا ما كان يدور في بالها من تسائلات و قد غلبها الفضول لذا لا بد ان تسأل عن الامر...
نظرت للساعة المعلقة على الحائط انها التاسعة مساء لن يكون نائما الان اليس كذالك الوقت مازال مبكرا.
نهظت تجلس باستقام على السرير تفكر ان كان يجب ان تسأله الان ام ماذا حسنا هي لا يمكنها النوم و شيئ اخر يشغل بالها لذا ستذهب.يجب ان تخمظ فضولها
ارتكزت على مقدمة السرير تنهض ببطئ هي حتى نست اصابة رجلها الخطيرة بعض الشيئ و اوامره المشددة و اتبعت فضولها.... لنرى اين ستصل....
مشت بعرج تحاول الا تظغط على رجلها لتفتح الباب ناظرة للرواق الفارغ لا بد انه في غرفته هو الاخر..
اتجهت يمينا حيث غرفته فهو قد دلها عليها ان كانت تحتاج اي شيئ لن يكون مترددا بفعله...
وقفت امام الباب الخشبي الاسود تنظر له بتردد هل تطرق ام لا ام تدخل دون طرق ام تنتظر خروجه؟ تفكر في ماذا ستفعل بينما تحك يديها بتوتر انها عادة لديها...
تنفست بقوة تشجع نفسها لتقرر طرق الباب هي لن تكون مغفلة و تدخل بدون مقدمات..
طرقتان على الباب كافية لسمعها و لكن لا يبدو كذالك كررت الامر تطرق مرة اخرى و لكن لا مجيب..ربما هو نائم او غير موجود في الغرفة.٠.
فتحتت الباب بتردد تدخل رأسها فقط ترى المكان فارغ اين قد يكون ادخلت باقي جسدها بالغرفة ترى شكل الغرفة المظلم لا بد انها في صباح ايضا ستبدو مظلمة و ذااك للونها الاسود الطاغي لا بد انه لونه المفضل...
حولت عيناها للجهة الاخرى حيث يوجد شرفة كبيرة تطل على المدينة بأكملها... عبست شفتاها بحزن لما لا توجد شرفة بغرفتها... حقا تناست كل ما جاءت لاجله لتفكر بالشرفة....
"ماذا تفعل الصغيرة هنا" قال بجانب اذنها بهمس لتنتفض بخوف صارخة بخفة راجعة للوراء للتتأوه بالم ما ان ظغطة على قدمها الاخرى ليهز رأسه بخفة من رأسها المتحجر
"الم اقل لكي الا تنهظي لما انت فتاة مهملة هاا" قال متقدما منها يحملها واضعا اياها فوق سريرة الواسع..
أنت تقرأ
Mafia Love
Romantizm.."حياتك لم تعد ملكا لك منذ ان رأيتك. لذا استسلمي لواقعك. و ابقي معي حتى النهاية و ان كان ذالك غصبا عنك...." قال لها مبتسما بجانبية و نضراته السوداء مثبتة عليها.