دخل للشركة بكل هيبة و بهالته المرعبة التي تصل اللذين ينحنون له بكل احترام و خوف. يرتدي بدلة زرقاء مخملية التي زادته رجولية.....
دخل لمكتبه الذي يستولي عليه اللون الاسود فقط اشعة الشمس من تنير المكان... دخل مارك بعد دقائق
"مرحبا سيدي... لديك اجتماع بعد ساعة مع شركة العقارات "
"اجل الاجتماع لوقت الاخر.... " قال بعد ان رفع عيناه من حاسوبه
"امرك سيدي"
"اتصل بدانيال... قل له ان ياتي مساء الى منزلي"
"حسنا..... اي شيء اخر؟"
"لا انصرف"
انحن ليهم خارجا
من جهة اخرى
حيث تجلس تلك التي ترتعش فوق سريرها تفكر فيما سمعته هي ستقتل و لم تفعل اي شيء لا تريد الموت الان.كانت متاكدة ان هذه الفتاة الغريبة تخبئ شيء غير جيد.
نظرت للساعة على الحائط لتجدها الواحدة الزوالا. ستذهب لتبلغ عنها الشرطة و سيقبضون عليها.
و لكن ان بلغت الشرطة لن تصدقها ستحتاج الى دليل. لدالك الهروب افضل بالنسبة لها.
نهضت توضب حقائبها لتهم خارجة تفحصت المكان بعينيها لم تجدها لتفتح الباب قاصدة الخروج من المنزل و لكن....
"الى اين انت ذاهبة يا صغيرة "قالت بينما تلعب بالسكين بكل احترافية تحت نظرات تلك التي ترتعش
لقد حان وقت موتها
يتبعععع......
ممكن رائيكم 🍓🍓
أنت تقرأ
Mafia Love
Romantizm.."حياتك لم تعد ملكا لك منذ ان رأيتك. لذا استسلمي لواقعك. و ابقي معي حتى النهاية و ان كان ذالك غصبا عنك...." قال لها مبتسما بجانبية و نضراته السوداء مثبتة عليها.