•جُمعه مباركه عليكم متنسوش تدعوا لإخواتنا
"ومُصابُ كلّ المُسلمينَ مصابنَا
وهُـمـومهـم في القلبِ والوجدانِ
يا ربّ أنــزل من لدنكَ سـكـيـنـةً
وارحم عبادكَ يا عـظـيم الشانِ."أدعولهم دايماً في كل صلاة ، رددو ورايا :
_"اللهم إنا نستودعك بيت المقدس وغزة وأهل القُدس وكل فلسطين ، اللهم كن لهم عونًا ، اللهم إنا لا نملك إلا الدعاء فيارب لا ترد لنا دُعاء ولا تخيب لنا رجاءً وأنت أرحمُ الراحمين ، اللهم ردّ إلينا فلسطين والمسجد الأقصى ردًا جميلًا ، اللهم أنصر ضعفهم فإن ليس لهم سواك "
_"اللهم أمين ..اللهم أمين ..أمين يارب العالمين "
_________________
[هسيب دي هنا للذكرىٰ هسيب الجمال ده زي ما حبيت أشاركها معاكم بلطفها ولطف اللي جابها❤️]
________________________________
•البداية..
•بسم الله الرحمن الرحيم«الغاية من الزواج هي الأُنس؛
عقلٌ بجوارِ عقل، وقلبٌ مربوطٌ بقلب،
ويدٌ تُداوي، وروحٌ تُعين، ونفسٌ تُطمئِن »-مُقتبس..اليومّ .وما أجمل اليومً ..عندما يكون به حدث يحق لنا بأن نسعد من أجله ، وما سعادتهم هذه إلا لفرحتهما بـ زفافهما ، زفاف "نيروزّ وغَسّان" ، هوَ وهىٰ ، قصه من ببن القصص في حياة الجميع ، اليومّ وتحديداً في شقة "سُميه" ، كانت البهجه وصوت الأغاني مرتفع لحد كبير ، بل وكانت "عايده" مع "سُميه" و"دلال" في المطبخ يعدان الطعام للعروسين كي يصعد بأقرب وقت لإعداده وتنظيمه بشقة "غسان" ، اما في غرفة "نيروز" فكان معها الفتيات من "ياسمين"و"ورده" و"جميله" و"وسام"و"فريده" وكل منهن تتراقص مع "نيروز" بفرحه بين الوقت والٱخر ، كانت "نيروز" تحدج "ياسمين" بين الوقت والٱخر بخوفٍ عليها إلى أن خرج حديثها بضيقٍ منها وهي تراها تتراقص مع"وسام " :
أنت تقرأ
عَـودةُ الـوِصَالّ
Lãng mạn«ظَننتُ أنـا أن حبال براءتنـا دابت ، وذكريات مأوايا رُدِمَت ، أن حب طفولتنا البريئاََ دُفن مع الزمان ، وحين شاءت الأقدار عُدت أنا لاتذكركِ انتِ وتفاصيلك من جديد كأن ما حدث ، حدث ليلهُ أمس أما هي تبـدو أنها ليسـت متذكرة ليسـت مهتمه له ولا لذكريات...