السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
-بعتذر عن التأخير لظروف خارجة عن ارادتي ، الفصل ده انا تعبت فيه جداً عشان بس أقدر اطلعه بشكل مُرضي ليا ولحضراتكم..فـ فـضلاً ظبطوا الڤوت(النجمة) وادخلوا إعملولي فولو(متابعة) على واتباد عشان اتحفز لسبب يخليني أقدر أنزل الجاي..
-وعموماً الرواية لسه فيها عدد فصول قليل جدًا وتنتهي الرحلة مع أبطالنا..
-هستناكم في جروب الفيسبوك ، اللينك في بايو صفحتي على الواتباد_________
#الفصل التاسع والأربعون#_صِغارها بين يديها
#عودة الوصال
#_سَارة _ناصِر<هذا الفصل إهداء إلى الجميلة والفنانة "شيرين رمضان"❤️ ، كل سنة وانتِ طيبة وربنا يحقق لك كل اللي بتتمنيه ويراضي قلبك>
___________________
«الحُبّْ..
هو أن أُعاتِبُكَ وتُعاتِبُني على أصغرِ الأخطاء،
هو أن أُسامِحُكَ وأن تُسامِحُني على أكبرِ الأخطاء »
-محمود درويش-ماذا كان خطأهما؟ لم يكن هذا السؤال هو ما سيُسأل الٱن ، قُربهما ضيَّع كل شئ وثبت الحُب وعاد كما كان ، بل هو لم يختفي من قبل!،لا تُصدق أن مر يومين كاملين منذ ٱخر ما حدث بينهما ، عندما وعى الإثنان كان في حالة من عدم التصديق الممزوج بالسعادة البالغة وعاد الترابط مثلما كان من قبل..
هل كان على قلبها المسكين ان ينعم بقربه حتى تطمئن هكذا وهو بجوارها ؟، أيام !!..كانت هى بين الأيام الحزينة في فراقة ،ما كان يجعلها تغفو هو دواءها كما كان دواءه في الأيام الماضية ، بينما في النهاية وبالأساس هما الإثنان دواء لبعضهما ويعلم كل منهما ذلك! ،فالهجر كان مؤلم ومؤذي للطرفان!
أنت تقرأ
عَـودةُ الـوِصَالّ
Dragoste«ظَننتُ أنـا أن حبال براءتنـا دابت ، وذكريات مأوايا رُدِمَت ، أن حب طفولتنا البريئاََ دُفن مع الزمان ، وحين شاءت الأقدار عُدت أنا لاتذكركِ انتِ وتفاصيلك من جديد كأن ما حدث ، حدث ليلهُ أمس أما هي تبـدو أنها ليسـت متذكرة ليسـت مهتمه له ولا لذكريات...